قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صدى البلد

توقيع مذكرة تعاون بين جامعتي الملك سلمان الدولية وتبوك

الدكتور اشرف حسين رئيس جامعة سلمان الدولية
الدكتور اشرف حسين رئيس جامعة سلمان الدولية
×

وقع الدكتور أشرف سعد حسين رئيس جامعة الملك سلمان الدولية مذكرة تفاهم مع الدكتور عبد الله بن مفرح الذيابي رئيس جامعة تبوك بالمملكة العربية السعودية، بهدف التعاون والتبادل المعرفي في المجالات البحثية والتدريبية والبرامج الأكاديمية وتبادل الخبرات بين أعضاء هيئة التدريس والتبادل الطلابي، والعمل على دعم العلاقات والمصالح المشتركة لخلق شراكات استراتيجية في العديد من المجالات العلمية المختلفة.

[[system-code:ad:autoads]]

وأكد الدكتور أشرف سعد حسين، أن مذكرة التفاهم بمثابة بلورة لمرحلة جديدة من مراحل التعاون بين جامعة الملك سلمان الدولية وجامعة تبوك بالمملكة العربية السعودية في مختلف المجالات الأكاديمية والتدريبية، من أجل المساهمة في تعميق أواصر التعاون بين الدولتين وتماشيًا مع إرادة القيادات من الجانبين المصري والسعودي، مشيرًا إلى عمق علاقات الأخوة والترابط بين الدولتين على مدار المراحل التاريخية.

[[system-code:ad:autoads]]

وأشار أشرف سعد حسين إلى دعم التعاون بين الجامعتين في مجال الدراسات البيئية المرتبطة في بيئة البحر الأحمر، وتعزيز جوانب الزراعات الصحراوية، مؤكدًا أنه سوف يتم التطرق مستقبلاً إلى مجالات السياحة والضيافة والهندسة والمجالات الأخرى، مع الاستفادة من الإمكانات الموجودة في الجامعتين من خلال تبادل الخبرات في مجال التحكيم والأبحاث العلمية.

وعلى هامش توقيع المذكرة، قام الدكتور أشرف سعد حسين رئيس جامعة الملك سلمان الدولية والدكتور عبد الله بن مفرح الذيابي رئيس جامعة تبوك، يرافقهما وفد من الجامعتين بزيارة مرافق جامعة تبوك والتي شملت كلية الهندسة، وكلية الصيدلة، ومركز الابتكار وريادة الأعمال، ومركز الذكاء الاصطناعي والروبوتات، ومركز المحاكاة الاكلينيكية، واختتمت الزيارة بجولة في مشاريع المدينة الجامعية.

وأوضح الدكتور أشرف سعد حسين، أن جامعة الملك سلمان أن الدولية تسعى دائمًا إلى عقد شراكات مع مختلف الجامعات المصرية والعربية والدولية، بهدف تبادل الخبرات والمعرفة العلمية والبحثية ومد جسور التعاون العلمي والثقافي والمعرفي بين المؤسسات التعليمية لدفعها نحو التطور والتقدم، مؤكدًا على ضرورة السعي الى مواكبة التطور العلمي داخليًا وخارجيًا للنهوض بمنظومة التعليم العالي والبحث العلمي عن طريق خلق جيل من المبتكرين لديه القدرة على معالجة المشكلات التي تواجه الدولة في المجالات المختلفة.