أكد الدكتور مجدي شاكر، الخبير الأثري، أن فرنسا هي الدولة الأولى التي ساهمت في حل رموز اللغة المصرية القديمة عن طريق شمبليون، بالإضافة إلى اكتشافها لحجر رشيد.
وأضاف "شاكر"، خلال مداخلته ببرنامج "هذا الصباح" على شاشة "اكسترا نيوز"، أن هناك أكثر من 23 بعثة أثرية فرنسية تعمل داخل مصر، معقبا: "باريس عاشقة للمصريات و مؤسسة للمصريات وكانت أول كرسي لدراسة علم الايجبتولوجي.
[[system-code:ad:autoads]]الفرنسيون هم أكثر المحبين للحضارة المصريات
وعلق على معرض مقتنيات توت عنخ أمون في باريس، قائلا: "طريقة العرض مميزة لهذا المعرض وتعتمد على أساليب الإبهار التكنولوجي و هي عملية جذب"، لافتا إلى أن هذا الأمر يصب في مصلحة مصر وهو نوع من الدعايا غير المباشرة لهذه الحضارة الهامة، مؤكدا أن الفرنسيين هم أكثر المحبين للحضارة المصرية.