الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

هل اختبار الدم قد يحدد سبب إصابة الدماغ عند حديثي الولادة

نعم، اختبار الدم
نعم، اختبار الدم يمكن أن يساعد في تحديد بعض الأسباب المحتملة

 يساعد اختبار الدم في تحديد بعض الأسباب المحتملة لإصابة الدماغ عند حديثي الولادة. هناك عدة اختبارات يمكن أن تُجرى لتقييم وظيفة الدماغ وتحديد وجود التشوهات أو الإصابات. اعتمادًا على الحالة وأعراض الطفل، يمكن أن تشمل هذه الاختبارات، وفقا لما نشره موقع إكسبريس:

 هل اختبار الدم قد يحدد سبب إصابة الدماغ عند حديثي الولادة

تحليل الدم: يتم أخذ عينة من دم الطفل لتحليلها وفحص مستويات مختلفة من المركبات الكيميائية والمؤشرات التي قد تشير إلى وجود مشاكل في الدماغ.

تحليل الغازات في الدم: يتم قياس مستويات الأكسجين وثاني أكسيد الكربون والأحماض الأساسية والحموضة في عينة من الدم، ويمكن أن يعطي مؤشرًا عن حالة وظيفة الدماغ.

تصوير الدماغ: يمكن استخدام تقنيات التصوير الطبي مثل الأشعة المقطعية (CT) أو الرنين المغناطيسي (MRI) لتقييم هيكل الدماغ والبحث عن أي تشوهات أو إصابات.

تحليل الحمض النووي: في بعض الحالات، يمكن إجراء اختبارات لتحليل الحمض النووي لتحديد وجود أي تغييرات جينية أو متلازمات قد تكون مرتبطة بإصابة الدماغ.

مع ذلك، يجب أن يتم تقييم حالة الطفل وتحديد الاختبارات المناسبة بواسطة فريق طبي مختص، مثل أطباء الأطفال وأطباء الأعصاب وأخصائيين في تطور الطفل والتشخيص بالصورة الطبية.