أجاب الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى، ومدير مركز الإرشاد الزوجي بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصل حول أنه تزوج أمرأة من أجل مالها، فهل هذا يعتبر زواج بيزنس؟.
وقال أمين الفتوى ومدير مركز الإرشاد الزوجي بدار الافتاء المصرية، في تصريح له: "سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، علمنا إن المراة تنكح لاربع مالها وجمالها وحسبها وحسبها ودينها، فكل ده مشروع، لكن إذا زادت الأمر وتحول الأمر من وسيلة إلى غاية، فهنا السيدة ستشعر أنه تزوجها من أجل مالها ".
واوضح: "الست لما الراجل يتزوجها عشان وظيفتها بتحس أنه بيتزوجها عشان مرتبها، وبالتالى مهما كانت وظيفة الزوجة أو مرتبها لازم تاخد مصروف من زوجها ".