قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صدى البلد

صحف السعودية: السـواد يلـف غـزة.. فهل اقتربت الوساطة المصرية - القطرية من التوافق على «التهدئة».. والمملكة والكويت: اتفاق على زيادة التسهيلات لتمكين الاستثمارات

صحف السعودية
صحف السعودية
×
  • عقب تلقي «حماس» دعوة لزيارة القاهرة ومناقشة مقترح «اجتماع باريس»
  • منسقة أممية للمساعدات في غزة: لا يمكن لأي منظمة أن تحل محل «الأونروا»
  • الخارجية الإسرائيلية: نريد الاحتفاظ بالمسئولية الأمنية في غزة لسنوات
  • الحوثيون يعلنون مواصلة استهداف السفن الأمريكية والبريطانية في البحر الأحمر
  • الجيش الإسرائيلي ينفي وجود أنفاق لـ«حزب الله» بعمق 10 كلم في الجليل
  • الجيش الأمريكي: سقوط طائرة إف-16 قبالة سواحل كوريا الجنوبية
  • تصدر مؤشر الاستثمار الأجنبي المباشر لعام 2022 والربع الثالث 2023
  • نمو الاقتصاد السعودي غير النفطي 4.6%
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدة جبع وتداهم عدة منازل

تناولت الصحف السعودية تطورات حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين التي يقوم بها الاحتلال الصهيوني، وكذلك جهود الوساطة المصرية لوقف الحرب.

وقالت صحيفة “الشرق الأوسط”: "تتواصل جهود الوساطة المصرية-القطرية الرامية إلى التوافق على صفقة لتبادل «الأسرى» بين إسرائيل وحركة «حماس»، و«تهدئة» الحرب الدائرة في قطاع غزة منذ أربعة أشهر، وأعلن رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»، إسماعيل هنية، الثلاثاء، «تلقي الحركة دعوة من القاهرة لدراسة نتائج (اجتماع باريس)»، ما عده خبراء مؤشراً على «قرب التوصل لاتفاق»، بينما رهنه آخرون بـ«ضغط قطر على (حماس)».

[[system-code:ad:autoads]]

واستضافت العاصمة الفرنسية باريس اجتماعاً، الأحد، شارك فيه رؤساء المخابرات الإسرائيلية والأمريكية والمصرية، إضافة إلى رئيس الوزراء القطري.

وأوضح مصدر مصري قريب من مفاوضات «صفقة تبادل الأسرى» أن «(اجتماع باريس) كان تنسيقياً، ولن يكون الأخير، حيث من المقرر عقد سلسلة أخرى من الاجتماعات خلال الفترة المقبلة».

[[system-code:ad:autoads]]

وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «الولايات المتحدة وفرنسا تستهدفان تنسيق المواقف بشأن الترتيبات الأمنية في غزة، وهناك جهود متواصلة في هذا الشأن دفعت إسرائيل إلى إيفاد مسؤوليها إلى باريس للمشاركة في الاجتماع».

وتباينت ردود الفعل بشأن الصفقة المرتقبة، حيث قال هنية، في إفادة رسمية، الثلاثاء، إن «الحركة تسلمت مقترح اجتماع في باريس، وهي بصدد دراسته وتقديم ردها عليه»، وشدد على أن «(حماس) منفتحة على مناقشة أي مبادرات جدية وعملية بشرط أن تفضي إلى وقف شامل للحرب وتأمين إيواء النازحين، وإعادة الإعمار ورفع الحصار، وإجراء عملية جادة لتبادل السجناء».

وأكد هنية أن «الرد على مقترح (اجتماع باريس) سيكون على قاعدة أن الأولوية هي وقف الحرب على غزة وانسحاب القوات الإسرائيلية كلياً إلى خارج القطاع».

وأوردت الصحيفة ما قالته مُنسقة الأمم المتحدة للمساعدات في غزة، أمس الثلاثاء، إنه لا يمكن لأي منظمة أن «تحلّ محل» الأونروا، التي اتّهمتها إسرائيل بالسماح لـ«حماس» باستخدام بناها التحتية، بعدما اتّهمت موظفين فيها بالضلوع في هجوم الحركة على الدولة العبرية.

يأتي ذلك فيما أكد وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس مجدداً، أن بلاده تريد الاحتفاظ بالمسئولية الأمنية في قطاع غزة لعدة سنوات على الأقل.

وقال كاتس لصحيفة «بيلد» الألمانية وغيرها من منشورات «أكسل سبرينجر»، بما في ذلك «بوليتيكو»، إن هذا سينطبق «حتى نتأكد من أننا لن نُقتل بعد الآن من قبل سكان غزة».

وفي إشارة إلى الهجمات التي شنتها حركة «حماس» على إسرائيل في 7 أكتوبر من العام الماضي، والتي قُتل فيها نحو 1200 شخص، وصف كاتس عناصر «حماس» بأنهم «النازيون الجديد»، وقال إنه «يجب القضاء عليهم».

وقال كاتس: «من العبث تماماً أنه بعد كل ما حدث، يتم إخبار إسرائيل الآن بأن حل الدولتين هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به».

وأعلن المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران اليوم (الأربعاء) في بيان بثته قناة «المسيرة» التلفزيونية، أن الجماعة تخطط لمواصلة استهداف السفن الحربية الأميركية والبريطانية في البحر الأحمر «دفاعاً عن النفس».

وأضاف البيان أن الحوثيين أطلقوا صواريخ على السفينة الحربية الأمريكية «غريفلي»، وفقاً لما نقلته «رويترز».

ونفى الجيش الإسرائيلي وجود أنفاق لـ«حزب الله» بعمق 10 كلم في الجليل.

بعد أن قام بعمليات حفر سرية حول مستشفى نهاريا، على بعد أكثر من 10 كيلومترات من حدود لبنان.

وبدد الجيش الإسرائيلي شكوك المواطنين بأن «حزب الله» تمكن من حفر نفق هجومي يصل المدينة الساحلية.

وقالت مصادر عسكرية إن مواطنين يسكنون بالقرب من مستشفى نهاريا، الواقع شرق المدينة، كانوا قد اشتكوا مرات عدّة منذ شهر أكتوبر وحتى شهر ديسمبر الماضي، من أنهم يسمعون في ساعات الليل المتأخرة ضجيج آليات حفر قوية تحت بيوتهم.

ورغم بعدهم عن حدود لبنان مسافة طويلة، أعربوا عن مخاوفهم من أن تكون تلك الأصوات آتية من عمليات حفر يقوم بها «حزب الله»... وقرر الجيش أخذ الشكاوى بجدية، فقام على مدى أسابيع، بعمليات حفر عميقة في 42 نقطة حول مستشفى نهاريا، لفحص إن كانت هناك أنفاق فعلاً، وخلص الخبراء في سلاح الهندسة والجبهة الداخلية إلى أنه «لا توجد أنفاق».

وقال الناطق بلسان الجيش إنه «وعلى رغم هذه النتيجة القاطعة، قرر الإبقاء على الحفر لاستخدامها في حال تغيرت الظروف».

وقالت صحيفة “الرياض”: “أعلن الجيش الأمريكي، أن إحدى طائراته المقاتلة من طراز (إف-16) سقطت اليوم في المياه قبالة السواحل الغربية لكوريا الجنوبية، ونجاة قائد الطائرة بعد أن تمكن من القفز منها”.

وأوضح الجيش الأمريكي في بيان له، أن طائرة من طراز (إف-16) فايتينج فالكون من الجناح المقاتل الثامن تعرضت لحالة طوارئ أثناء طيرانها فوق البحر، وتمكن الطيار من القفز بسلام وتم انتشاله ونقله إلى منشأة طبية لتقييم وضعه الصحي.

وأوردت صحيفة “الرياض”: “أصدرت الهيئة العامة للإحصاء اليوم نشرة إحصاءات الاستثمار الأجنبي المباشر السنوي لعام 2022 م في المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى نشرة الربع الثالث 2023م، وهي المرة الأولى التي تنشر فيها الهيئة هذه المؤشرات بعد اعتمادها لمنهجية احتسابه في أكتوبر الماضي”.

ووفقاً لنتائج النشرة، فقد بلغ إجمالي رصيد الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية 762 مليار ريال سعودي في نهاية عام 2022م، وبلغ إجمالي التدفقات الداخلة للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية 123 مليار ريال سعودي، فيما بلغ إجمالي التدفقات الخارجة للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية 17 مليار ريال سعودي، كما بلغ صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية 105 مليارات ريال سعودي.

وذكرت صحيفة “الرياض” أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمتفجر اليوم بلدة جبع جنوب جنين.

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن 12 آلية عسكرية إسرائيلية اقتحمت البلدة، وجابت عدة أحياء وشوارع فيها، وتمركز في أكثر من حي، كما داهم جنود الاحتلال عدداً من منازل الفلسطينيين، وفتشوها وكسروا في محتوياتها.

وذكرت صحيفة “الرياض” أنه استشهد عدد من المواطنين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وأصيب آخرون، في قصف إسرائيلي استهدف منازل وأحياء في وسط وجنوب قطاع غزة، في اليوم الـ117 من عدوان الاحتلال المتواصل على القطاع.

وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 26637 شهيدا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، بينما ارتفع عدد المصابين جراء العدوان المتواصل إلى نحو 65387 مصابا، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مواطن في عداد المفقودين تحت الركام وفي الطرقات، حيث تمنع قوات الاحتلال طواقم الإسعاف من الوصول إليهم.

وذكرت صحيفة “عكاظ”، أنه صدر بيان مشترك في ختام زيارة أمير دولة الكويت مشعل الأحمد الجابر الصباح للمملكة.

واستقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، في الديوان الملكي بالرياض.

وعقد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وأمير دولة الكويت، جلسة مباحثات رسمية، استعرضا خلالها العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تطويرها في المجالات كافة.

ونيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، قام ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، بتقليد أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح قلادة الملك عبد العزيز.

وفي المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، أشاد الجانبان بنمو العلاقات التجارية والاستثمارات الثنائية بين البلدين، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين المملكة والكويت ما يقارب (11) مليار ريال سعودي عام 2022م، ونما حتى شهر (يوليو) في العام 2023م إلى ما يفوق (6) مليارات ريال سعودي، وأكدا أهمية توسيع آفاق التعاون والشراكة الاقتصادية بينهما، وتحقيق التكامل بين الفرص المتاحة في البلدين، واستكشاف وتطوير الفرص الاقتصادية في ضوء رؤية المملكة 2030، والكويت 2035.

واتفقا على زيادة التسهيلات التي تساهم في تمكين الاستثمارات السعودية في دولة الكويت في عدد من القطاعات المستهدفة بما في ذلك القطاع الصناعي، وقطاع الاتصالات، والشراكة اللوجستية والتقنية المالية والبنية التحتية والتطوير العقاري.

ورحب الجانب السعودي بقيام المستثمرين والشركات الكويتية بتوسيع أعمالهم في المملكة والاستفادة من الفرص المتاحة في المشروعات العملاقة التي تشهدها جميع القطاعات، وذلك ضمن استعدادها لاستضافة الأحداث الكبرى في السنوات القادمة، وعبر الجانبان عن تطلعهما إلى توقيع اتفاقية (تجنب الازدواج الضريبي).