قرر وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن جفير، مد رخص حيازة الأسلحة المقرر انتهاؤها في النصف الأول من العام الجاري لستة أشهر أخرى.
وعلى الرغم من استمرار القتال البري المكثف في مدينة خان يونس ومناطق أخرى جنوبي قطاع غزة، يقول الجيش الإسرائيلي إنه يبتعد عن تكتيكات القصف واسع النطاق، وإنه ينتقل إلى حملة أكثر تركيزًا من الغارات والاغتيالات المستهدفة، بغية القضاء على القيادة العسكرية لحركة حماس.
[[system-code:ad:autoads]]وتحدثت صحيفة "واشنطن بوست" مع 7 مسئولين وجنود احتياط حاليين وسابقين إسرائيليين، بشأن التقدم المحرز في الحرب وأهدافها النهائية.
وطلب معظم المصادر عدم الكشف عن هويتهم.
وتقول إسرائيل إنها دمرت الآلاف من مخزونات الأسلحة ومواقع إنتاج الصواريخ وممرات الأنفاق على مدى 3 أشهر من المعارك.
[[system-code:ad:autoads]]لكن دون استراتيجية لـ"اليوم التالي"، كما يقول المسئولون، فإن هذه الإنجازات يمكن أن تكون "عابرة".