يهدد ارتفاع درجات الحرارة في القطب الشمالي بتحرر بعض الفيروسات المتجمدة في التربة الصقيعية هناك، مما ينذر بخطر تفشي أوبئة كانت قد تجمدت من سنوات.
وبالفعل تحررت بعض الفيروسات من سلالات ميكروبات “الميثوسيلا” أو فيروسات الزومبي، ويحذر الباحثون من حدوث حالة طوارئ طبية عالمية.
وقام العلماء بمجموعة إجراءات للتصدي لهذا الخطر، وتم التخطيط لإنشاء شبكة مراقبة في القطب الشمالي، وذلك لتحديد الحالات المبكرة لأي مرض من هذه الكائنات، بالإضافة إلى توفير الحجر الصحي.
للمزيد من التفاصيل، يرجى مشاهدة الفيديو التالي:
https://m.youtube.com/watch?fbclid=IwAR2fn-GuGYrfHslhGkQazMzxjB2he8kV9eIVClLWdEjnU6qRXprtc8wHZKk_aem_AUhUr2Mnf04cqn-f-_CnQiIs5mugz81yHQoNpdNCILdWCiJc6TyaLnzUC6bz1lrgndk&v=OedWJACHLho&feature=youtu.be