تصدرت نتيجة الصف الأول الإعدادي برقم الجلوس والاسم محركات البحث اليوم، الأحد، حيث يبحث جميع أولياء الأمور والطلاب عن رابط نتيجة الصف الأول الإعدادي برقم الجلوس والاسم.
وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أنها لم تعلن رابط نتيجة الصف الأول الإعدادي برقم الجلوس والاسم على موقعها، على اعتبار أن الصف الأول الإعدادي سنة نقل عادية، مشددة على أن كل مدرسة تكون مسئولة عن إعلان نتيجة الصف الأول الإعدادي برقم الجلوس والاسم.
[[system-code:ad:autoads]]وبالفعل قامت عدد من المدارس خلال الساعات الأخيرة بالإعلان عن ظهور نتيجة الصف الأول الإعدادي برقم الجلوس والاسم، بعد أن انتهت كنترولاتها من أعمال التصحيح والمراجعة وجميع الاجراءات اللازمة لإعلان نتيجة الصف الأول الإعدادي برقم الجلوس والاسم.
[[system-code:ad:autoads]]رابط نتيجة الصف الأول الإعدادي برقم الجلوس والاسم
يمكن الآن لجميع أولياء الأمور والطلاب الوصول إلى رابط نتيجة الصف الأول الإعدادي برقم الجلوس والاسم على الصفحات الرسمية لكل مدرسة على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.
وإلى جانب إعلان نتيجة الصف الأول الإعدادي برقم الجلوس والاسم على الصفحات الرسمية للمدارس على فيس بوك، قامت المدارس بتعليق قوائم نتيجة الصف الأول الإعدادي برقم الجلوس والاسم على جدرانها في مكان واضح في مدخل كل مدرسة للتسهيل على أولياء الأمور الذين يريدون الحصول على نتيجة الصف الأول الإعدادي برقم الجلوس والاسم.
تفاصيل نتيجة الصف الأول الإعدادي برقم الجلوس والاسم
وتشمل قوائم نتيجة الصف الأول الإعدادي برقم الجلوس والاسم المعلنة في المدارس: اسم الطالب، ورقم الجلوس، ودرجاته في “اللغة العربية - اللغة الإنجليزية الدراسات الاجتماعية - الرياضيات - العلوم - التربية الدينية - التربية الفنية - الحاسب الآلي - التربية الرياضية - المشروعات البحثية - النشاط”، بالإضافة إلى المجموع الكلي الحاصل عليه الطالب.
وفي نتيجة الصف الأول الإعدادي برقم الجلوس والاسم، يكون المجموع الكلي من 160، ويكون الطالب ناجحا بحصوله على 80 درجة في المجموع الكلي.
كان الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، قرر أنه في إطار تطوير منظومة التعليم، أعلنت الوزارة عن تدريس اللغات الثانية في المدارس الحكومية بداية من الصف الأول الإعدادي، من العام الدراسي 2024 / 2025، بحيث يختار الطالب اللغة الثانية التي يرغب في دراستها من ضمن قائمة اللغات الأخرى، وذلك بهدف امتلاكه المهارات التي تمكنه من مواكبة سوق العمل، مشيرا إلى أن تدريس اللغة للطلاب في سن مبكرة أفضل كثيرًا من تدريسها في سن كبيرة.