أظهر استطلاع للرأي أن الناخبين يثقون بالرئيس الجمهوري السابق أكثر من نظيره الديمقراطي الحالي جو بايدن فيما يتعلق بالاقتصاد، وفق ما ذكرت شبكة بلومبيرج الأمريكية.

ابدى المستطلعون في سبع ولايات ثقة أكبر في قدرة ترامب على التعامل مع مجموعة متنوعة من مشكلات الاقتصاد ومن ذلك الإسكان وأسعار الفائدة والتضخم إلى جانب تحقيق توازن في الميزانية.

قال ستيفن مور وهو مستشار غير رسمي لترامب ، إن التضخم ووضع الطبقة الوسطى سيكونان بين محاور هجوم ترامب الرئيسية على بايدن في 2024.

اضاف: "الأمر برمته له علاقة بالآتي: هل أنت أفضل حالاً مما كنت عليه قبل أربع سنوات؟ بدأ ذلك يصبح أحد العناصر الرئيسية في حملته".

ويقول محللون ان ترامب سيواصل سياسته التي اتبعها خلال رئاسته الأولى واتباع أسلوب الصدمة.