انتشرت صور مغلوطة لقبر النبي في المدينة المنورة مع بداية شهر رجب قيل إنّها لقبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم في المدينة المنوّرة، وتظهر الصورة قبرًا مغطى بقماش أخضر.
ورغم انتشار هذا الادّعاء بشكل واسع، إلا أنه غير صحيح، فالصورة المتداولة تعود إلى ضريح في سلطنة عُمان يُعتقد بين السكان المحلّيين أنّه للنبيّ أيّوب.
لكن ما قيل عن هذه الصورة غير صحيح، ولا توجد صور ملتقطة من داخل الحجرة التي دُفن فيها النبيّ محمّد قبل أكثر من 14 قرناً، في المدينة المنوّرة التي كانت تُعرف قبل الإسلام بمدينة يثرب.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.