الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

نبيلة عبيد تكشف سر انطلاقتها نحو النجومية وأبرز المخرجين في حياتها الفنية

نبيلة عبيد
نبيلة عبيد

كشفت الفنانة نبيلة عبيد، عن بداية مشوارها الفني، وسر دخولها الوسط من باب النجومية واستمرارها به حتى الآن. 

وقالت نبيلة عبيد ، في تصريح لموقع صدى البلد الإخباري، إنها بدأت حياتها بدور صامت أمام سعاد حسني، ثم خضعت لاختبار كاميرا مع المخرج والمنتج الكبير حلمي رفلة ، الذي أعطى لها البطولة المطلقة في فيلم رابعة العدوية، مشيرة إلى أن المخرج عاطف سالم هو الذي قدمها للجمهور ولكن “رفلة” هو الذي استكمل مسيرتها. 

وأضافت نبيلة عبيد، أنها بعد ذلك توالت عليها البطولات المطلقة وأصبحت نجمة شباك، وأطلق عليها لقب نجمة مصر الأولى لأن أفلامها كانت تحقق مبيعات عليها وكان المنتج يشترط بيع أفلام أخرى عليها. 

نبيلة عبيد وذكريات عيد ميلادها 

من جهة أخرى، كشفت الفنانة نبيلة عبيد، ذكريات حفلات عيد ميلادها السابقة، والذي يوافق يوم 21 يناير من شهر يناير الجاري. 

وقالت نبيلة عبيد، في تصريح لموقع صدى البلد، إنها كانت تحتفل بعيد ميلادها مع عدد كبير من نجوم الفن والمجتمع، بحفل كبير، مشيرة إلى أنها كانت تحتفل بنجاح عمل فني لها، وتختار عملا جديدا أيضا تزامنا في هذه الإحتفالية. 

وأضافت نبيلة عبيد، أنها توقفت عن تلك الإحتفالية الكبيرة كل عام بعد وفاة والدتها التي ارتبطت جدا بها، لافتة إلى أنها لم تستطع نفسيا إقامة الاحتفال بعيد الميلاد بعد رحيل أمها. 

نبيلة عبيد 

وأحيت الفنانة نبيلة عبيد، الذكرى الأولى لرحيل مفيد فوزي؛ من خلال صورة لمجسم للإعلامي، وعلقت عليه،: “عدت سنة ولسه أنت في البال، صديقي الكاتب والإعلامي الكبير مفيد فوزي، سيبت فراغ كبير في حياتنا، وفي ذكراك، نفتكر أحلى معاني الصداقة العظيمة، ربنا يرحمك”.

وفي سياق متصل، حضرت نبيلة عبيد الدورة الثالثة لمهرجان البحر الأحمر السينمائي في جدة لاستلام تكريمها، وذلك بحضور العديد من الفنانين منهم الفنانة ليلى علوي، أمينة خليل، وغيرهم من ألمع النجوم.

حياة نبيلة عبيد الفنية 

ولدت الفنانة نبيلة عبيد ، في مدينة القاهرة ودخولها للمجال الفنى كان عندما تعرفت على المخرج عاطف سالم وهي لا تزال طالبة في كلية البنات بالعباسية، حيث عرض عليها العمل في مجال السينما، وبدأت التمثيل للمرة الأولى بالفعل من خلال فيلم (مفيش تفاهم) في عام 1961 بدون علم عائلتها، وبعد وساطة من مجموعة من الأقارب الذين كانوا يسكنون بجوار شقيق الفنانة شادية وافقت أسرتها على عملها بالفن.