الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

فيديو أثار الذعر.. حقيقة ظهور كائنات فضائية في البرازيل.. شاهد

كائنات فضائية
كائنات فضائية

عادت الكائنات الفضائية لإثارة الجدل مرة أخرى لكن هذه المرة في البرازيل عندما تمكنت مجموعة من المتنزهين في البرازيل من تسجيل فيديو لمخلوقين يزعمون أنهما كائنات فضائية خلال رحلة عائلية.. فما القصة؟ 

تعتبر البرازيل من البلدان التي شهدت العديد من الحوادث المحتملة المتعلقة بالكائنات الفضائية، بما في ذلك حادثة Varginha UFO في عام 1996. 

ومع ذلك، فإن هذه الحادثة هي أول مشاهدة مشتبه بها لكائنات فضائية في إيلها دو ميل في تاريخ البرازيل.

ظهور كائنات فضائية في البرازيل

شهدت سارة داليتي من برازيليا هذه الشخصيات الغريبة أثناء تواجدها مع عائلتها في إلها دو ميل، حيث تم تداول لقطات الفيديو لهذه الشخصيات التي يبلغ طولها 10 أقدام على مواقع التواصل الاجتماعي.

ووفقًا لصحيفة "ديلي ميل"، ظهرت هذه الشخصيات الغامضة على قمة تلة لم يكن من السهل الوصول إليها، وظلت تحرك ذراعيها بسرعة بينما واصلت الوقوف على قمة التلة طوال مدة الفيديو.

وعلى الرغم من اعتقاد داليتي بأنها رصدت كائنات فضائية، إلا أن خبير الأجسام الطائرة المجهولة نيك بوب لم يتقبل هذا الزعم، حيث صرح في مقابلة مع مترو، قائلا: "هذه القصة وردة فعل غريبة حقًا.. لا يوجد أدلة موثوقة تشير إلى وجود أي شيء يتعلق بكائنات فضائية، وربما كان هذا كله مجرد استجابة لتقارير عن خلاف بين شباب". 

هل كانت كائنات فضائية؟ 

ولا يعتقد مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي أن الشخصيات الموجودة في الفيديو هي كائنات فضائية، ويرونها بشكل مختلف بله هي "أشياء قابلة للنفخ" من مغاسل السيارات أو "متنزهين بأعمدة المشي". 

وقال أحدهم: "متى سيتمكن أي شخص من التقاط صور قريبة وعالية الدقة لكائنات فضائية؟" وقد انتقد آخرون جودة الفيديو المبهمة واعتبروها غير كافية لتأكيد رؤية كائن فضائي.

الكائنات الفضائية في المكسيك

يذكر أن البرلمان المكسيكي، عرض العام الماضي، خلال جلسة استماع حول الأجسام الطائرة المجهولة، ما قال إنها بقايا محنطة لمخلوقات غريبة تم العثور عليها في البيرو.

وخلال الجلسة، عرض على الجمهور جثتان قيل إنهما من نوع غريب "غير بشري"، ويزعم أن البقايا المحنطة التي عرضت أمام الكونجرس في صناديق ذات نوافذ قد تم انتشالها من كوسكو، بيرو عام 2017.

وقالت النسخة الفرنسية من صحيفة "هافينغتون بوست" إن هذين المومياوين ليستا لكائنين فضائيين وقد "كُشف أمرهما قبل سنوات"، مؤكدة أن إحدى المومياوين "خضعت لتقويم من عالم أنثروبولوجيا، وأتت استنتاجاته واضحة بأن المومياء المعنية عبارة عن مجموعة من بقايا بشرية محنطة مختلفة".