صدر مؤخرا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة العدد الإلكتروني الجديد "848" لجريدة "مسرحنا".
تبويبات جريدة مسرحنا
نقرأ في قسم المتابعات والأخبار تقريرا مفصلا عن عرضي تخرج متدربي مشروع "ابدأ حلمك" بالوادي الجديد عاصمة الثقافة المصرية، وعمرو البسيوني: ابدأ حلمك يحقق أهداف التنمية المستدامة، نقرأ أيضا: الهيئة العربية للمسرح تعلن قوائم العشرين لنصوص الكبار والأطفال، ومصر تتصدر قائمة المرشحين بـ 26 كاتبا مسرحيا، بالإضافة إلى تقرير خبري حول عودة "ليلة رقص معاصر" بـ 7 عروض وأفلام رقص معاصر و 4 مشروعات لمصممي حركة مبتدئين.
ونتابع بمناسبة تكريمه في "شرم الشيخ الشبابي" عبد الله عبد الرسول: سعيد بتكريمي في مصرنا الحبيبة التي تسكن قلب كل عربي، وأخيرا استمرار "اعترافات زوجية" لثلاثة أيام إضافية بمسرح الطليعة.
وفي قسم الحوارات والتحقيقات نقرأ تحقيقا أجرته رنا رأفت مع الفائزين بجوائز مهرجان آفاق مسرحية، وهشام السنباطي رئيس المهرجان: راعينا الجودة والتنوع والالتزام بشروط كل مسابقة.
وصوفيا إسماعيل تحاور محمد عشري مخرج "مغامرات جيمو" والثاني يصرح: ذوو الهمم قادرون على تقديم أي نص مسرحي.
وفي قسم نوافذ يكتب عبد السلام إبراهيم عن تجليات الوقاع في مسرحية "جونو" للكاتب الإماراتي محسن سليمان، ويكتب هشام عبد الرؤوف هل ينجح البطل الملك لير في تجسيد الشخصية المعقدة؟ ونقرأ لعيد عبد الحليم "مسرح حسني أبو جويلة.. رحلة صمود"، وننشر الجزء الأول من البحث الفائز بمسابقة أبو الحسن سلام للبحث العلمي ضمن مهرجان شرم الشيخ الدولي.
وفي الجزء الخاص بالترجمة ننشر الجزء الأول من كتاب "السينولوجيا العرقية – الجسم هو الروح" لـ چان ماري برادير، ترجمة أحمد عبد الفتاح.
ونتابع أيضا الجزء ال ٢١ من مقالات د. سيد علي إسماعيل الأسبوعية عن تاريخ مسرح نجيب الريحاني وتفاصيله المجهولة بعنوان "المتمردة روز اليوسف!".
ونقرأ في الصفحة الأخيرة "مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي.. النضج على نار هادئة" بقلم محمد الروبي.
"مسرحنا" جريدة إلكترونية تصدر بشكل أسبوعي، ويترأس مجلس إدارتها عمرو البسيوني رئيس هيئة قصور الثقافة، ويترأس تحريرها الكاتب والناقد محمد الروبي والكاتب إبراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والشاعر والكاتب أحمد زيدان رئيسا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسا لقسم التحقيقات والحوارات، والديسك المركزي الشاعر محمود الحلواني، تصحيح رمضان عبد العظيم، تصوير مدحت صبري، والإخراج الفني لوليد يوسف.