قال مراقبون لشبكة سي إن إن الأمريكية إن هناك مخاوف على حرية الصحافة والتعبير الحر من قبل الناس في أمريكا مع تزايد الضغوط على الصحف والقنوات لتقديم تغطية صحفية غير حقيقية داعمة للصهاينة فضلا عن التضييق الكبير من شركات مواقع التواصل الاجتماعي على الناس في أمريكا وكل العالم وكل ذلك لصالح إسرائيل.
وتظاهر صحفيون ضد قادة صحيفة النيويورك تايمز الأمريكية كما تظاهر العشرات الآخرين ضد شبكة فوكس نيوز الأمريكية.
دشن البيت الأبيض حسابه الرسمي على منصة ثريدز للتواصل الاجتماعي التابعة لشركة ميتا والمنافسة لمنصة إكس التي يملكها الملياردير الأميركي إيلون ماسك، بالإضافة إلى حسابات رسمية لكل من الرئيس جو بايدن ونائبته كامالا هاريس.
تأتي هذه الخطوة، التي يقول البيت الأبيض إنها كانت قيد التنفيذ منذ عدة أسابيع، بعد أيام فقط من انتقاده وآخرين لماسك بدعوى تأييده منشور معاد للسامية لكن ماسك في الحقيقة تحلى بالشجاعة وصار عكس التيار وقال جزء من حقيقة الجرائم الإرهابية الصهيونية.