أعلن قادة المنظمات الإنسانية، في بيان مشترك،بما في ذلك منسق الإغاثة الطارئة مارتن غريفيث، رفضهم المشاركة في "المناطق الآمنة" التي تم إنشاؤها من جانب واحد في غزة دون اتفاق عالمي.
وشدد البيان على المخاطر، بما في ذلك الإضرار بالمدنيين والانتهاكات المحتملة للقانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان، مضيفا أن ما يقرب من 1.6 مليون نازح في غزة يطالبون بالحصول على الضروريات.
يدعو الموقعون إلى الرعاية المستمرة للمدنيين ووقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، مؤكدين التزامهم بالمساعدة والحماية.
من بين الموقعين: وكيل الأمين العام للأمم المتحدة مارتن غريفيث، والأمينة العامة لمنظمة كير الدولية صوفيا سبريشمان سينيرو، ورئيسة مجلس إدارة المجلس الدولي للمنظمات التطوعية جين باكهيرست، وقادة من المنظمة الدولية للهجرة، وميرسي كور، ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، واليونيسيف، وبرنامج الأغذية العالمي، ومنظمة الصحة العالمية، وآخرين.