في فلسطين تجد قلوبًا لا تعرف معني للقسوة على إنسان أو حيوان حتي وهي تعيش أشد درجات اللإنسانية، فتجدهم رحماء مع كل المخلوقات الحية وأولها الإنسان ثم الحيوانات.
بين طفل في المستشفي جريح لم يتخلي عن قطته الجريحة وآخرين في الشوارع المعرضة للقصف في أي لحظة وشباب الإعلام الذين يغطون المجاوز قدر إمكانهم، جميعًا في أشد لحظات المعاناة لم يتخلوا عن الرحمة وإظهارها فعلًا تجاه الحيوانات الأليفة.
أظهرت مجموعة من الصور الأطفال يحملون حيوانهم وكذلك المراهقون وأيضًا الشباب بكل حب وألفة ورحمة وسط الإبادة الواقعة من قبل قوات الاحتلال الإسرائلي.






