الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

لطلاب الجامعات المصرية .. قائمة المحظورات داخل لجان الامتحانات

طلاب الجامعات
طلاب الجامعات

يستعد طلاب الجامعات فى الوقت الحالي لاستقبال امتحانات الميدتيرم  للعام الجامعى 2023-2024، حيث انطلقت مع هذا الأسبوع، وحسب طبيعة كل كلية.

قائمة المحظورات بامتحانات الميدتيرم:

وتأتي قائمة المحظورات بإمتحانات الميد ترم الدراسى الأول للعام الجامعى 2023-2024 كالتالي:

- لن يسمح بدخول لجنة الامتحان بعد مرور 15 دقيقة من بدء الوقت المحدد للامتحان.

- لن يسمح بدخول الطالب لجنة الامتحان بدون إثبات الشخصية "كارنيه الكلية" او ما يثبت قيد الطالب بالجامعة.

- ممنوع دخول اللجنة بالتليفون المحمول أو أجهزة اتصال حتى ولو كانت مغلقة ، ومخالفة ذلك يعتبر حالة غش وإخلالا بنظام الامتحان.

- سماعات البلوتوث و كل أنواع السماعات التى تستخدم فى الغش

- ممنوع التدخين داخل لجان الامتحان .

- لن يسمح بدخول الكتب أو المذكرات أو أية أوراق ذات صلة بالامتحان .

- عدم كتابة البيانات الشخصية على ورقة الإجابة يؤدى لفقدان الطالب ورقته .

- الاعتداءات اللفظية أو البدنية على مراقبى اللجان .

- محاولة الغش تكلف الطالب مادتين وليس المادة التى حاول الغش بها فقط .

- أعمال الشغب بالامتحانات تصل للفصل من الجامعة "ترم دراسى كامل".

- يحظر الحديث الجانبى داخل اللجان .

وأعلن المجلس الأعلى للجامعات ان الخريطة الزمنية للعام الدراسي الجديد 2023/2024 بالجامعات والمعاهد تبدأ من بداية الدراسة يوم السبت 30 سبتمبر المقبل، وينتهي رسميًا 30 مايو 2024.

وتستمر الدراسة بالفصل الدراسى الأول 2023/ 2024 بالجامعات 14 أسبوعًا والذي يبدأ من 30 سبتمبر ويستمر حتى 4 يناير 2024.

ويكون موعد امتحانات الفصل الدراسي الأول بالجامعات والمعاهد بداية من الثلاثاء 9 يناير 2024 حتى يوم الخميس 25 يناير 2024.

ويكون موعد إجازة نصف العام الدراسي في الجامعات بداية من السبت 27 يناير 2024 وحتى الخميس 8 فبراير 2024.

موعد بداية الفصل الدراسي الثاني بالجامعات 2023/2024

يبدأ الفصل الدراسي بالجامعات والمعاهد 2024 من السبت 10 فبراير 2024 وحتى الخميس 30 مايو 2024 بحيث تستمر الدراسة لمدة 16 أسبوعًا خلال هذا الفصل.

وكان قد قام الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي بزيارة منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) بباريس، يرافقه الدكتور شريف صالح القائم بعمل رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، والدكتور نور السبكي الملحق الثقافي المصري بباريس، والدكتور ماجد غنيمة المنسق الوطني لملفات التعليم العالي والابتكار، ومدير الشراكات والتسويق بصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ.

وخلال الزيارة، عقد الوزير اجتماعًا مع قيادات المنظمة؛ لمتابعة التعاون معها في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، ومناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين الجانبين.

وفي بداية الاجتماع، أكد الوزير أهمية التعاون مع المنظمة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك في إطار جهود الوزارة لتحسين جودة التعليم العالي والبحث العلمي، ومناخ الابتكار في مصر، بما يتوافق مع أفضل الممارسات الدولية، مشيرًا إلى أن الوزارة أطلقت الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030 مارس الماضي، والتي تتماشى مع رؤية مصر 2030.

وأضاف الدكتور أيمن عاشور أن هذه الإستراتيجية تستهدف تحقيق أهداف التنمية المستدامة، من خلال دعم جهود الأقاليم الجغرافية في مصر، وكذلك أصحاب المصلحة نحو تحقيق هدف تنموي شامل لقطاع تعليمي مستدام، وذلك بتوفير مناخ محفز لتوطين وإنتاج المعرفة، وربط مخرجات المعرفة والابتكار بأولويات الدولة، والتحول نحو جامعات الجيل الرابع، وبحث علمي متميز، وريادة أعمال مبتكرة، مشيرًا إلى أن الإستراتيجية تهدف إلى رفع جودة التعليم والبحث العلمي وتطبيقاته، وتجهيز الخريجين لسوق العمل، والابتكار، وريادة الأعمال، بما يُسهم في بناء اقتصاد المعرفة، وتطوير منظومة التعليم العالي والبحث العلمي؛ لتصبح أكثر كفاءة واستدامة.

وأشاد الوزير بمستوى التعاون القائم بين مصر والمنظمة، مؤكدًا الأهمية التي توليها الوزارة لتعزيز هذا التعاون بما يتسق مع خطط التنمية المستدامة لمصر في إطار رؤية مصر 2030، مشيرًا إلى حرص الوزارة على الاستفادة من السياسات المختلفة للمؤسسات الدولية ذات الخبرات المتميزة في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي.

ومن جانبه، ثمّن كارلوس كوندي المسئول عن شئون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية التعاون المثمر مع الحكومة المصرية، معربًا عن الاعتزاز بكون البرنامج القُطري لمصر، الذي تم التوقيع عليه عام ٢٠٢١، يُمثل أكبر برنامج من هذا النوع في تاريخ المنظمة، وذلك في ضوء ما تتمتع به مصر من فرص ومزايا على المستويين الاقتصادي والتنموي، مؤكدًا استعداد المنظمة للتعاون مع مصر في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك من خلال تقديم كافة أوجه الدعم الفني.