انتهت فترة التوقيت الصيفي اليوم في مصر، مما دفع هيئة مترو الأنفاق إلى اتخاذ إجراءات لتحديث جداول مواعيد مترو الأنفاق للتأقلم مع التغييرات في التوقيت.
يستخدم العديد من الموظفين والطلاب الجامعيين مترو الأنفاق كوسيلة نقل يومية للوصول إلى أماكن عملهم أو جامعاتهم، ولذلك يعد توفير معلومات دقيقة حول المواعيد الجديدة أمرًا هامًا.
[[system-code:ad:autoads]]
تم تأخير الساعة بمقدار 60 دقيقة عند منتصف الليل، مما يعني أن التوقيت الجديد أصبح أمس الساعة 11 مساءً بدلاً من 12 صباحًا. وتتفاوت مواعيد تشغيل مترو الأنفاق حسب الخطوط والأيام، ولذلك يجب على المسافرين التحقق من الجداول المحدثة للحصول على المعلومات الدقيقة حول المواعيد الجديدة.
مواعيد انطلاق آخر قطارات مترو الأنفاق
تنطلق جميع القطاران الأخيرة في الساعة الخامسة والربع صباحًا.
مواعيد انطلاق قطارات الخط الأول:
- قطار حلوان [11:40Pm]
- قطار المرج الجديده [11:50Pm]
مواعيد انطلاق قطارات الخط الثاني:
- شبرا الخيمة و المنيب [12:00Am]
مواعيد انطلاق قطارات الخط الثالث:
- عدلي منصور [11:31Pm]
-كيت كات [12:05Am]
تقابل القطارات:
- يتقابل آخر قطار للخط الأول مع الخط الثاني بمحطة أنور السادات الساعة [12:30Am]
- يتقابل آخر قطار للخط الأول مع الخط الثالث بمحطة جمال عبدالناصر الساعة [12:00Am]
- يتقابل آخر قطار للخط الثاني مع الخط الثالث بمحطة العتبة الساعة [12:00Am]
ويتم التنسيق مع الخط الثالث فى حالة وجود تأخيرات لتغيير المواعيد التي ذكرت سابقًا
عدد رحلات قطارات خطوط المترو الثلاثة
تنطلق قطارات خطوط المترو الثلاث بمعدل 1353 رحلة يوميًا، يتم تقسيمها كالآتي:
488 رحلة بالخط الأول
602 رحلة بالخط الثاني
263 رحلة بالخط الثالث
التوقيت الشتوي في مصر
تطبيق التوقيت الشتوي هو مسألة تعتبر محل نقاش واسع في العديد من الدول حول العالم، وتشمل مصر ضمن الدول التي تنتقل بين التوقيت الصيفي والتوقيت الشتوي.
في مصر، يتم تطبيق التوقيت الشتوي عن طريق تقديم عقارب الساعة ساعة واحدة إلى الأمام في فصل الشتاء. ويهدف هذا التغيير إلى توفير استفادة أكبر من ساعات النهار وتوفير الطاقة الكهربائية عن طريق تقليل استهلاك الإضاءة الصناعية والمنزلية خلال فترة الظلام المبكرة في فصل الشتاء.
ومع ذلك، يثير تطبيق التوقيت الشتوي في مصر بعض الجدل والانقسام في الرأي العام. ويؤيد مؤيدو تطبيق التوقيت الشتوي فكرة توفير الطاقة وتحقيق التوازن بين استهلاك الكهرباء وإنتاجها.
بالإضافة إلى استفادة من ساعات النهار الطويلة في الشهور الصيفية. يعتبر هؤلاء المؤيدون أن تطبيق التوقيت الشتوي يعكس التطورات العالمية ويساهم في تحقيق الاستدامة البيئية والاقتصادية.