اكتشف علماء الآثار في مدينة ريمس الفرنسية تابوتًا رومانيًا نادرًا يعود تاريخه إلى القرن الثالث بعد الميلاد.
تم اكتشاف التابوت في موقع بناء في وسط المدينة، وكان مدفونًا تحت الأرض.
يتميز التابوت بزخارف غنية، بما في ذلك رسومات لكروميون، وهو إله روماني للحرب.
يعتقد العلماء أن التابوت كان يستخدم لدفن جندي روماني رفيع المستوى.
قال جان-لوك فيلو، رئيس معهد الآثار في ريمس، إن التابوت "هو اكتشاف مهم للغاية للتاريخ الروماني في فرنسا".
وأضاف فيلو أن التابوت "يوفر نظرة ثاقبة على الحياة والموت في روما القديمة".
يجري خبراء الآثار حاليًا فحص التابوت، ومن المقرر عرضه في متحف ريمس للآثار في المستقبل.
تفاصيل الكشف الأثري
يعد اكتشاف التابوت الروماني في مدينة ريمس الفرنسية حدثًا مهمًا في علم الآثار.
يوفر التابوت نظرة ثاقبة على الحياة والموت في روما القديمة.
تتميز الزخارف على التابوت بدقة عالية، مما يشير إلى أن التابوت كان مصنوعًا من قبل حرفي ماهر.
يعتقد العلماء أن التابوت كان يستخدم لدفن جندي روماني رفيع المستوى، مما يشير إلى أن الجندي كان شخصًا مهمًا في المجتمع الروماني.
ينتظر العلماء بفارغ الصبر مزيدًا من البحث حول التابوت، والذي قد يكشف المزيد عن التاريخ الروماني في فرنسا.
فيما يلي بعض التفاصيل الإضافية حول التابوت الروماني:
١- تم اكتشاف التابوت في موقع بناء في وسط مدينة ريمس، فرنسا.
٢- يعود تاريخ التابوت إلى القرن الثالث بعد الميلاد.
٣- يتميز التابوت بزخارف غنية، بما في ذلك رسومات لكروميون، وهو إله روماني للحرب.
٤- يعتقد العلماء أن التابوت كان يستخدم لدفن جندي روماني رفيع المستوى.
٥- يجري خبراء الآثار حاليًا فحص التابوت، ومن المقرر عرضه في متحف ريمس للآثار في المستقبل.