الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

دون أدوية.. 8 طرق طبيعية تساعد على تفتيت حصوات الكلى

حصوات الكلى
حصوات الكلى

تفتيت حصوات الكلى يمكن أن يتطلب رعاية طبية وعلاجا تحت إشراف الأطباء المختصين، ومع ذلك، هناك بعض الإجراءات الطبيعية التي قد تساعد في تخفيف الأعراض، أو تساعد على تفتيت حصوات الكلى.

وإليك 8 طرق طبيعية يمكن أن تكون مفيدة في تفتيت حصوات الكلى، وفقا لما نشره موقع “هيلثي”. 

1. شرب الكثير من الماء: يعتبر الحفاظ على الترطيب المناسب؛ أمرًا مهمًا لتخفيف تشكل الحصى وتفتيتها، ويُنصح بشرب العديد من السوائل بما في ذلك الماء للمساعدة في غسل الحصى وتسهيل عملية التصادم والتفتيت.

2. تناول عصير الليمون: يحتوي عصير الليمون على حمض الستريك الذي يمكن أن يساعد في تقليل تشكل بعض أنواع الحصى. يمكن إضافة عصير الليمون الطازج إلى الماء وشربه.

3. تناول الأعشاب الطبيعية: بعض الأعشاب مثل القرنفل والقرفة والزنجبيل والكركم قد تحتوي على خصائص مضادة للالتهابات وقد تساعد في تخفيف الأعراض وتفتيت الحصى. ويجب استشارة الطبيب أو الأخصائي قبل تناول أي عشبة طبية.

4. تجنب الأطعمة الغنية بالأكاليليت والأكساليت: يتم تكوين بعض أنواع حصى الكلى من الأكاليليت والأكساليت الذي يوجد في بعض الأطعمة مثل المكسرات والشوكولاتة والحبوب الكاملة، ويمكن تقليل استهلاك هذه الأطعمة للحد من تشكل الحصى.

5. ممارسة التمارين الرياضية: ممارسة التمارين الرياضية الخفيفة بانتظام؛ يمكن أن تساعد في تحريك الحصى وتسهيل خروجها من الجهاز البولي.

6. تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم: الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم مثل الموز والبطاطس الحلوة والزبادي الطبيعي يمكن أن تساهم في تقليل تشكل حصى الكلى.

7. تجنب الأطعمة الملحة: تقليل استهلاك الأطعمة الملحة يمكن أن يساعد في منع تراكم الأملاح التي قد تؤدي إلى تشكل الحصى.

8. استشارة الطبيب: في حالة وجود حصى الكلى، يجب استشارة الطبيب لتقييم الحالة وتحديالطرق الطبيعية المذكورة مصممة لتخفيف الأعراض وتسهيل عملية تفتيت الحصى في بعض الحالات. 

ومع ذلك، يجب أن يتم استشارة الطبيب قبل تبني أي من هذه الإجراءات، ولا ينبغي الاعتماد عليها كبديل للعلاج الطبي المناسب. 

الأطباء قد يوصون بخطة علاج تشمل الأدوية المناسبة وإجراءات أخرى مثل التفتيت بالموجات الصوتية أو إزالة الحصى جراحيًا، وذلك بناءً على حجم ونوع الحصى وحالة المريض.