الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

رفضت العودة إليه.. تفاصيل مؤلمة عن إنهاء شاب حياة خطيبته بمصر الجديدة

مكان الجريمة
مكان الجريمة

عرضت قناة العربية تقرير فيديو، عن قيام شاب يعمل سائق، قام بإنهاء حياة خطيبته السابقة وحبيبته، بالرصاص، بعد رفضها العودة إليه.


وأوضحت القناة أن تلك الجريمة حدثت في الشارع أمام المواطنين، بمنطقة عمارات العبور بـ مصر الجديدة، وأن تلك الواقعة جعلت الجميع يتذكر قصة الطالبة نيرة أشرف، ضحية محمد عادل، بجامعة المنصورة.


وكشفت القناة أن إعدام محمد عادل قاتل نيرة أشرف، كان ردًا على تلك الجريمة البشعة، والجميع توقع عدم تكرارها ولكن تكررت.


وقالت الدكتورة أمل رضوان استشاري نفسي، خلال قناة العربية، إن :" أي شخص يفعل مثل هذه الجرائم هو شخص غير سوي، وهذا يكون نتيجة لـ التربية غير الصحيحة".


وقال شاهد عيان، أن المتهم في القضية بناء على كلام شقيق المجني عليها، كان خطيبها، وأنه تعرف عليه لحظة وصوله.

ولفت إلي أن المجنى عليها كانت تعمل مع شقيقها في نفس الشركة الموجودة بالمنطقة، لآنه وصل لموقع الحادث في وقت قصير جدًا من الجريمة وتعرف عليها، معلقًا :" المتهم ضربها طلقة واحدة".

وأشار إلي أن المجني عليها توفيت في الحال، قبل أن تأتي عربة الإسعاف، وأن المواطنين حدث لهم صدمة من الموقف.

وتابع أن أصدقاء البنت بالشركة التي تعمل بها، تجمعوا ودخلوا في حالة بكاء شديد.

 

وفي نفس السياق عرضت قناة العربية تقرير فيديو بعنوان: "شاب ينهي حياة زميلته داخل جامعة القاهرة لرفضها الزواج منه".

وجاء في التقرير أن جثمان الدكتورة نورهان حسين انتقل من المشرحة لـ المسجد، قبل أن يتم دفنها في مقابر الأسرة.

وأوضح التقرير أن نورهان ضحية، زميلها أحمد حسين الدسوقي، داخل مقر عملها بجامعة القاهرة، وأن المتهم في القضية قام بضرب الضحية 4 طلقات.

وكشف التقرير أن المتهم في القضية قبل القبض عليه، تخلص من حياته مستخدمًا السلاح نفسه.

وأشار التقرير، إلي أن المتهم، تخلص من المجني عليها بدافع الانتقام.

وقالت إحدى الطالبات التي كانت تتعلم على يد الضحية: "كانت دكتورة محترمة، ولا يوجد دافع لقتل شخصية محترمة، ولا يوجد سبب لقيام شخص بالتخلص من فتاة ترفض الزواج منه".

كما قالت طالبة إن دخول موظف بسلاح ناري مكان عمل أمر غريب ولكن :" هو موظف عشان كده دخل الجامعة في غياب الأمن".