قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صدى البلد

بيكرروا نغمة 2011.. أحمد موسى يفتح النار على أصحاب المصالح| فيديو

أحمد موسى
أحمد موسى
×

حذر الإعلامي أحمد موسى، من محاولة تكرار النغمة التي جرى تكرارها قبل 2011، وهي محاولة ترويج الشائعات ضد الوطن، والدعوة للسماح بترشح الإخوان للانتخابات؛ بحجة أنهم فصيل وطني.

وأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "على كل مواطن أن يكون مطمئنا على بلده، ولا يهمه ما يقال من بعض أصحاب المصالح، ومحدش يخوفهم على بلدهم، ويجب أن يكون لديهم ثقة في بلدهم، كما كانت، بل وتزيد من أجل الغد".

وأشار الإعلامي أحمد موسى، إلى أن نفس الأشخاص الذين وضعوا يدهم في أيادي الإخوان، وكانوا ضيوفهم قبل وبعد 2011؛ يقولون: “البلد دي مافيهاش حاجة كويسة”.

وأكد أن نفس الأشخاص الذين يعملون على “تسويد عيشة الناس” حاليا، كرروا نفس الفعل قبل 2011، وظلوا داعمين للإخوان، ووصفوهم بالفصيل الوطني.

مصلحة الوطن أهم

وشدد على أنه تم التحذير من أصوات معينة مصلحتهم ليست مصر، وإنما تقاضي الأموال، بغض النظر عن مصلحة الوطن، معلقا: “مفيش واحد يجرؤ من اللي بتكلم عليهم يطلع يقول عكس اللي بقوله”.

وأردف الإعلامي أحمد موسى: “أنا واحد من الناس شخصيا عارف مين هما بتوع المصالح، وده بيعملي مشاكل كتير، ولكن هذا لا يعنيني”.

واستطرد: “الرئيس السيسي يعرف الناس كلهم جيدا، نفر نفر، سواء كانوا سياسيين أو معارضين أو غير معارضين، أو يعملون في مجال الإعلام، وقعد معاهم، ويعرف أكتر من اللي إحنا بنعرفه”.

وواصل الإعلامي أحمد موسى: “قسما بالله في ناس عاوزه تدفع البلد للمجهول، زي ما كانوا عاوزين في 2011، لولا جيشنا العظيم الذي أنقذ مصر في 2011، وأنقذها مرة أخرى من حكم الإخوان، ولا زال الإنقاذ”.

وواصل: طيب مفيش حاجة اتعملت شايفينها، ولا مشروع تم تنفيذه ولا 4 مليون فدان اتعملوا، طيب ودول إضافة ولا حاجة بسيطة، ولولا دول كنا عملنا إيه دلوقتي، طيب مفيش مرتبات زادت من 2014؟.

وأردف: الناس اللي انتقدوا كل حاجة في البلد، طالعين النهاردة يقولولك نعمل إيه؟، مضيفا «المواطن لا يحتاج أبدا إن حد يقوله هنا ولا هنا، وعنده كل الوعي، ويقدر يشوف ده إيه وده إيه».