قال الجهادي السابق نبيل نعيم، إن النشاط التكفيري منتشر في الجزائر منها إلى النيجر وغيرها من الدول المحيطة بها، لكن في الجزائر النشاط التكفيري في الجزائر قوي جدا.
ولفت نعيم ، خلال ندوته بموقع صدى البلد إلى أن أهم حاجة في أي بلد أن من يرأس الناس، يحرص على توفير الأمن والأمان للمواطنين، أما مسالة الفقر والغنى فهي عملية اقتصادية تخضع للأزمات الإقتصادية العالمية".
[[system-code:ad:autoads]]
وأضاف: "وبعد 2013 انتشر جماعات التكفير في سيناء، وكانوا يحصلون على دعم من فصائل فلسطينية لزعزعة استقرار مصر بعد عزل الإخوان، وأعرف العديد من أفراد هذه الجماعات بشكل شخصي، وتم حصر هذه الجماعات، والقضاء عليها من قبل الجيش المصري العظيم".
وتابع: الإخوان جماعة ماسونية تستخدمها بريطانيا لزعزعة المنطقة، والسيطرة على الثروات، وفعلوا ذلك في سوريا، لصالح اسرائيل، كما يسعوا لزعزعة الاستقرار في باقي الدول المجاورة لاسرائيل لصالح الصهاينة ومشروعهم، وجماعة الإخوان جماعة إرهابية، ويجب أن تحظر من ممارسة أي نشاط سياسي أو ديني.