قال مختار نوح، الخبير في شئون الجماعات الإسلامية، إن شهادته حول اعتصام رابعة هي شهادة معاينة أو شاهد رأى وسمع، و80% من الموجودين في اعتصام رابعة آثمين وفي نفس الوقت جهلاء والـ 20% الباقية آثمين فقط.
وأضاف، خلال حديثه مع الإعلامى الدكتور محمد الباز، مقدم برنامج «الشاهد» على فضائية «إكسترا نيوز»، أن «الإخوان» إذا أمنوا العقاب أساءوا الأدب، وأنهم لا ينسون أى خصومة مع أى شخص ويتحينون الفرصة المناسبة للانتقام.
واستشهد على ذلك بما فعلته الجماعة مع المستشار عبدالمجيد محمود، النائب العام الأسبق، بسبب إصراره على تطبيق القانون فى قضية «سلسبيل» المتهم فيها كل من خيرت الشاطر وحسن مالك فى التسعينيات.