قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صدى البلد

في موسمها.. تناول البطاطا الصفراء وشاهد ماذا يحدث لجسمك؟

البطاطا الحلوة
البطاطا الحلوة
×

البطاطا الصفراء توفر العديد من الفوائد الصحية، لذا، إليك بعض فوائد تناول البطاطا الصفراء بحسب ما نشره موقع “هيلثي”.

1. مصدر غني بالفيتامينات والمعادن: تحتوي البطاطا الصفراء على فيتامين C وفيتامين B6 وفيتامين A والبوتاسيوم والمغنيسيوم والحديد. هذه العناصر الغذائية الهامة تدعم صحة الجهاز المناعي والعظام والأعصاب وتعزز وظائف الجسم العامة.

2. مصدر جيد للألياف الغذائية: تحتوي البطاطا الصفراء على كمية كبيرة من الألياف الغذائية التي تساعد في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتحسين حركة الأمعاء. الألياف تساهم أيضًا في تحسين الشعور بالشبع ومنع زيادة الوزن.

3. مصدر للطاقة: تحتوي البطاطا الصفراء على نسبة عالية من الكربوهيدرات المعقدة التي توفر طاقة سريعة ومستدامة. هذا يجعلها خيارًا ممتازًا للطاقة قبل التمرين أو خلال الأنشطة البدنية الشاقة.

4. تعزز صحة القلب: تحتوي البطاطا الصفراء على نسبة منخفضة من الدهون المشبعة والكولسترول، وفي الوقت نفسه تحتوي على مركبات مضادة للأكسدة مثل الكاروتينويدات والفلافونويدات التي تساعد في تقليل خطر الأمراض القلبية.

5. تدعم صحة الجلد: البطاطا الصفراء تحتوي على فيتامين C ومضادات الأكسدة التي تعزز إنتاج الكولاجين وتحسن صحة الجلد وتقلل من التجاعيد والعلامات التجارية.

6. تعزز وظائف المخ: يحتوي البطاطا الصفراء على فيتامين B6 وحمض الفوليك، وهما ضروريان لصحة الدماغ ووظائف المخ. يمكن أن يساهم التناول المنتظم للبطاطا الصفراء في تحسين التركيز والذاكرة.

7. تنظم ضغط الدم: البطاطا الصفراء تحتوي على كمية جيدة من البوتاسيوم، وهو معدن يساهم في تنظيم ضغط الدم والحفاظ على صحة القلب.

ومع ذلك، يجب تناول البطاطا الصفراء بشكل معتدل، وضمن نظام غذائي متوازن، فقد تحتوي البطاطا الصفراء على نسبة عالية من النشويات، وبالتالي يجب تجنب تناولها بكميات كبيرة؛ إذا كنت تعاني من مشاكل صحية مثل مرض السكري.

كما يفضل تناولها مطهوة بشكل صحي مثل الخبزة أو الخضار المشوي بدلاً من تحميصها أو قليها بالزيت، لتقليل الدهون المضافة.

وأخيرًا، يُنصح دائمًا بالتشاور مع أخصائي تغذية مؤهل؛ للحصول على نصائح مخصصة وفقًا لظروفك الصحية الفردية.