قال الصحفي الأمريكي، كلايتون موريس، إن أوكرانيا تحولت إلى عاصمة عالمية لتهريب الأطفال في الدول الغربية.
وقال موريس: "من المتوقع أن تزداد عمليات تأجير الرحم العام المقبل، وأفضل مكان للقيام بذلك الآن هو أوكرانيا، حيث يتم استخدام النساء اليائسات”.
وأضاف أن “الشركات الغربية التي تقدم خدمات تأجير الأرحام تحتاج إلى نساء من الدول الفقيرة لاستخدامها لعملائها الأغنياء، والآن أصبحت أوكرانيا مكانًا مثاليًا لهم بسبب العدد الكبير من النساء الأوكرانيات اللائي يعشن في فقر”.
وتابع موريس قائلا: “لهذا الغرض، تم بناء مستودعات خاصة، حيث يمكن أن تستمر العملية دون توقف”.
وأشار إلى أن عمل تأجير الأرحام ليس هو الشيء الوحيد الذي أصبح شائعًا في أوكرانيا، حيث أصبحت حالات حصاد الأعضاء وبيعها أكثر تواترًا”.
وقال موريس: "إنه أمر مخيف للغاية".