EN 
حل الفنان محمد عبد العظيم، ضيفا على برنامج «الستات» على قناة «النهار» ليكشف عن تفاصيل حياته الفنية والشخصية، وعلاقته بالسوشيال ميديا، وبداياته الفنية، وانتمائه الكروي.
سبب تشجيعه الزمالك
أكد محمد عبد العظيم، أن منشوره الأخير على السوشيال ميديا بشأن مدرب الزمالك وتشكيله للفرق، "كتبت أن الزمالك هيشيل شيلة كبيرة".
وأوضح محمد عبد العظيم، أنه تعجب بعد تشكيل الفرق، "قولت الليلة دي شكلها حمرا"، مضيفا أن غير متعصب في الكرة، معقبا: "بتفرج على الكرة للمتعة مش عشان أوجع قلبي".
ونوه بأنه كان غير كروي وتشجيعه لنادي الزمالك جاء صدفة، مشيرا إلى أنه في الإعدادية أراد أن يذهب لمشاهدة تدريبات النادي الأهلي و لكن تم منعه هو صديقه من الدخول، مما دفعه للذهاب لنادي الزمالك.
مرتبي كان 50 قرشا يوميا
أكد الفنان محمد عبد العظيم، على حبه للتمثيل من صغر سنه، قائلا: "من وأنا طفل كنت بحلم أكون ممثل"، مكملا "كنت فاهم أن الممثل يقدر يبقى كل حاجة".
وأضاف محمد عبد العظيم، أنه في المدرسة الثانوية أُتيحت له هذه الفرصة عند قدوم أحد المخرجين للمدرسة ونجاحه في الاختبار، معلقا "كنت بطل المسرحية و مساعد المخرج".
وأوضح أنه يحب العمل منذ إن كان طفل، منوها بأنه عمل بمصنع نسيج وهو بعمر الـ11 عاما، مضيفا "كنت بشتغل 12 ساعة ومرتبي كان 50 قرشا يوميا".
وأشار إلى أنه عمل كـ مساعد بنا بالإعدادية، ومرتبه كان 5 جنيهات يوميا حتى وصل 20 جنيها، متابعا "كنت بشتغل الصبح وأحضر بروفات بليل".
كلمة ضلالي أزعجتني
قال الفنان محمد عبد العظيم، إن قصة حبه لزوجته بدأت من الأوبرا، موضحا "إنسانة بسيطة من أسرة بسيطة و مكافحة"، مضيفا أن زوجته هادئة الطبع و منظمة و هذا ما لفت انتباهه لحبها، مؤكدا أنها التعويض بالنسبة له.
وأضاف"عبد العظيم"، أنه لم يندم على العلاقة الفاشلة السابقة التي مر بها قبل أن يلتقي بزوجته، معقبا عن حبيبته السابقة "شفتها في مواصلة عامة و بقت نموذج اللي مفروض تكون عليه".
وأشار، إلى أنه شعر بأن الله نجده، مضيفا "مكنش عندي شك بأن ربنا هيكرمني و هبقى نجم حتى لو عديت الـ50".
وتابع، أنه كان ينزعج من كلمة "ضلالي" التي كان يُنادى بها بعد دوره في مسلسل بـ "100 وش"، خاتما بأنه حريص على مشاعر الناس و يخشى الله، " بترجم الشخصيات اللي رافضها في الواقع من خلال التمثيل".
