أصيب أفراد عائلة امرأة يفترض أنها ماتت بصدمة بعد أن استيقظت فجأة في طريقها إلى جنازتها في تايلاند.
ومن المفترض أن تشاتابورن سريفونلا، 49 عاما، توفيت بعد عودتها إلى المنزل من المستشفى، حيث كانت تعالج من السرطان ولكن “لم يكن لديها سوى فرصة ضئيلة للبقاء على قيد الحياة”.
وقالت والدة سريفونلا، لصحيفة “يو إس صن”، “لقد شعرنا بالحزن عندما وجدنا أنها ماتت. وسرعان ما استعدت الأسرة لجنازتها، ورتبت لحرق جثها وشراء النعش، ولكن أثناء عبورها إلى معبد حيث كان سيتم تخزين جثة سريفونلا طوال الليل قبل حرق الجثة، فتحت عينيها وشهقت مستيقظة".
وتم نقلها على الفور إلى المستشفى ولا تزال تحت الرعاية الطبية.
ويوازي الحادث المخيف حادثة مماثلة في الإكوادور، حيث طرقت امرأة “ميتة” نعشها أثناء استيقاظها، ولكن بعد فترة وجيزة، توفيت المرآة البالغة من العمر 76 عاما في المستشفى.