قالت الدكتورة نجلاء رأفت عميدة كلية الآداب جامعة القاهرة، إن الكلية تنظم عدداً من الكورسات والدورات التدريبية لتعلم اللغات منها اللغة الإسبانية واللغة البرتغالية، وأن مركز الدراسات الثقافية الإيبيروأميركية فى كلية الآداب أعلن عن خمسة كورسات صيفية مختلفة وفقا لاحتياجات الطالب أونلاين تسهيلا عليه مع أساتذة متخصصين.
وأوضحت أن الدورات التدريبية هي محادثة مستوى مبتدئ، نيوس كاردينيوسا ( مرتين مساء فى الاسبوع من ١ يوليو إلى ٣٠ أغسطس) - محادثة مستوى متوسط، نيوس كاردينيوسا (مرتين مساءا فى الأسبوع من ١ يوليو إلى ٣٠ أغسطس) - اللغة الإسبانية مستوى A1، سارة هانى (مرتين مساءا فى الأسبوع من ١٥ يونيو إلى ٣٠ أغسطس) - اللغة الإسبانية مستوى A2، سارة هانى (مرتين مساءا فى الأسبوع من ١٥ يونيو إلى ٣٠ أغسطس) - اللغة البرتغالية مستوى A1، الدكتورة ماجد الجبالي (مرتين مساءا فى الأسبوع من ١ يوليو إلى ٣٠ أغسطس).
جامعة القاهرة
أكد الدكتور محمد الخشت، أن جامعة القاهرة سبق أن حققت في ذات التصنيف هذا العام تقدمًا كبيرًا على مستوى التخصصات العلمية حيث ظهرت في 32 تخصصًا من إجمالي 54 تخصصًا أبرزها مجال هندسة البترول احتلت المركز (40) عالميًا، والصيدلة وعلم الأدوية احتلت المرتبة (85) عالميًا، وفي العلوم البيطرية احتلت المركز (51-70) عالميًا، وطب الأسنان (51-80) عالميًا، وإدارة الترفيه الضيافة (101-150) عالميًا، وعلم الآثار (101-150) عالميًا، وفي الطب حققت جامعة القاهرة المركز (151-200) عالميًا، والهندسة والتكنولوجيا حققت جامعة القاهرة المرتبة (141)، وفي العلوم الحياتية والطبية حققت جامعة القاهرة المرتبة (163)، وفي إدارة الإحصاء (151-200) عالميًا. وفي العلوم الإنسانية والفنون حققت جامعة القاهرة المرتبة (243) عالميًا لأول مرة في تاريخها، وفي العلوم الطبيعية حققت جامعة القاهرة المرتبة (272)، وفي العلوم الاجتماعية وإدارة الأعمال حققت جامعة القاهرة المرتبة (272) عالميًا.
وأوضح الدكتور الخشت، أن جامعة القاهرة قامت بتنفيذ كثير من الخطط بهدف الارتقاء بالسمعة الأكاديمية، وتحسين سمعة الجامعة لدى أصحاب العمل، وتنوع الموارد البشرية وتطوير المعامل، والتوسع في التعاون الدولي، وتطوير المجلات العلمية، وزيادة معدل نشر البحوث في المجلات والدوريات العلمية الرصينة، وزيادة الاقتباسات لكل ورقة بحثية، وحصد الجوائز العلمية وغيرها، وهذا أدى إلى جذب الكثير من مشروعات التعاون الدولي لدعم أنشطتها العلمية المتنوعة وكذلك جذب أفضل الطلبة للالتحاق ببرامج الجامعة.