أدينت أم شريرة وشريكها بقتل ابنها البالغ من العمر تسع سنوات بضربه واحتجازه تحت الماء في حوض الاستحمام.
بحسب صحيفة “ديلي ستار”، تعرض ألفي ستيل للضرب واحتُجز تحت الماء في حوض الاستحمام بمنزله في درويتويتش ، ورشيسترشاير ، من قبل أمه وحبيبها.
فيما أظهرت اللقطات المقلقة التي تم عرضها للمحلفين في محكمة التاج في كوفنتري أنه في يوم وفاة ألفي، حيث ابلغت الام الشرطة بانها تشعر بالصدمة لوفاة ابنها.
علاوة على ذلك ، قام المحلفون أيضًا بتشغيل مكلمة الام للشرطة، التي أجرتها لام بعد قيامها بجريمتها الشنيع ، والتي ادعت فيها أن ابنها "نام" وغرق في الحمام.
وأوضحت المكالمة أنها ظلت هادئة وهي تخبر الشرطة أنها "تشعر بصدمة" ، مضيفة: "إنه لا يتنفس ، لكنه يستمر في إصدار أصوات".
وكشفت المزيد من اللقطات كاميرات الشرطة ، عن العثور على جثة آرشي في "غرفة نوم مظلمة وقذرة وأشعثًا" عندما جاءت خدمات الطوارئ.