قال الزعيم السابق لحزب بوديموس الإسباني، بابلو إجليسياس، إن قوة غربية قوية كانت وراء تفجير خطي أنابيب الغاز الروسي “نورد ستريم”.
وأشار إلي أن السلطات الألمانية تحاول إخفاء آثارها رغم أن التخريب “إعلان حرب”.
وقال إجليسياس، في مقابلة مع صحيفة “Il Fatto Quotidiano”، إن “تفجير خطي أنابيب الغاز نورد ستريم هو إعلان حرب على ألمانيا، لذلك من السخيف والمثير للاشمئزاز أن ننظر إلى كيف تحاول الحكومة الألمانية إخفاء ذلك".
[[system-code:ad:autoads]]
وشدد إجليسياس، على أن الهجوم على ألمانيا تم بواسطة "قوة غربية قوية".
وقال: " نورد ستريم، منشأة بنية تحتية روسية ألمانية، أي إحدى دول الناتو، وتظهر يد قوة غربية قوية بوضوح".
في الوقت نفسه، شدد السياسي الإسباني على أن موسكو لم ولن تستفيد من هذه التفجيرات.