قال رئيس بلدية إنيرجودار، دميترو أورلوف، إن إجلاء بعض المدنيين من البلدات التي تسيطر عليها روسيا في منطقة زابوريجيا أدى إلى نقص الوقود ومشاكل في أجهزة الصراف الآلي والإنترنت.
وأوضح أورلوف، عبر تطبيق “تلجرام”، أن “إعلان الإخلاء أدى إلى نوع من الذعر.. والموجة الأولى من عمليات الإجلاء التي بدأت صباح السبت لم تكن ضخمة”.
[[system-code:ad:autoads]]
وأضاف: “تم وضع بعض الأشخاص الذين أرادوا المغادرة في حافلات، وقد غادر البعض في سياراتهم الخاصة، وعليه نفد الوقود من محطات الوقود أمس.
وأشار إلى أن أجهزة الصراف الآلي لا تعمل أو تعمل مع قيود كبيرة، ولا يوجد مكان تقريبًا لسحب الأموال، اختفى الإنترنت جزئيًا، لكن أسعار الغذاء والدواء، على العكس من ذلك ، ارتفعت بشكل كبير.
وأوضح أن القوات الروسية أزالت معدات طبية من مستشفى المدينة وطلبت إخلاء المرضى وتوقف عدد من أقسام المستشفى عن العمل.