عرضت قناة العربيه الاخباريه تقريرا أظهر تقدم الامير هاري وحيدا بإبتسامة تخفي ألما دفينا أو “ المنبوذ” او هكذا تقول صحيفة ذاصن البريطانيه مرتديا سترة عاديه و عكس افراد اسرته جلس في الصف الثالث بعيدا عن الصفوف الأولى المخصصة للعائلة الملكيه.
وأفاد التقرير بأن هو المكان كنيسة ويستمنستر في لندن والزمان زمن والده الملك تشارلز والمناسبة حفل تاريخي للتتويج شهدوا العالم بأسره الأمير الشاب قبيل التنصيب كسر حاجز الصمت واسرف في الكلام للتغطية على ما يجيش في صدره او هكذا ما يبدو.
وتابع التقرير أن تشارلز الثالث ملك المملكة البريطانيه المتحده والامير ويليام ولي العهد أول المباركين لوالده بينما يقف الاحتياطي هاري متفرجا وسط المهنئين غريبا عن عائلته الملكيه التي حصرت حضوره في الكنيسة فقط ولم تسمح له بالمشاركة في الموكب الملكي العائد إلى قصر بيكنج هم والتقاط الصور الاستذكاريه مع افراد عائلته على شرفة القصر.