ناقشت جامعة أسوان، رسالة ماجستير تحت عنوان "تأثير برنامج تأهيلي في الوسط المائى على بعض الوظائف الحركية للمصابين بالكتف المتيبس"، للباحث إبراهيم حامد مصطفى عرابى، أخصائي نشاط رياضى بجامعة أسوان.
ومنح الباحث درجة الماجستير فى التربية الرياضية تخصص علوم الصحة الرياضية ، وأوصت اللجنة بنشر الرسالة وتبادلها على الجامعات العربية والأجنبية والمراكز البحثية والمراكز الطبية.
رسائل علمية
وأشادت اللجنة، المكونه من الدكتور عبد الرحمن عبد الباسط مدنى، أستاذ التربية الصحية وعميد كلية التربية الرياضية السابق رئيساً ومشرفاً، والدكتور محمود فاروق صبره، أستاذ الإصابات الرياضية والتأهيل البدني كلية التربية الرياضية جامعة أسوان، والدكتور لؤى إبراهيم عجلان، مدرس الروماتيزم والتأهيل والطب الطبيعى بكلية الطب جامعة أسوان مشرفاً، بالبحث وأهميته للمصابين بتيبس الكتف وفعاليته للمرضى المصابين.
وضمت لجنة المناقشة أيضاً، الدكتور مجدى محمود وكوك، أستاذ الإصابات الرياضية والتأهيل البدني ووكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث جامعة طنطا، والدكتور هانى أحمد علي جادو، الأستاذ المساعد بقسم علوم الصحة الرياضية ورئيس قسم علوم الصحة الرياضية كلية التربية الرياضية جامعة أسوان.
أنشطة جامعية
مناقشة رسالة ماجستير بجامعة أسوان
وتحت عنوان "الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وتحقيق رؤية مصر للتنمية المُستدامة 2030، شاركت جامعة أسوان برئاسة الدكتور أيمن محمود عثمان رئيس جامعة أسوان، بوفد طلابي بحضور الدكتور لؤي سعد الدين نصرت نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور محمد عبدالعزيز مهلل نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وعدد من أعضاء هيئة التدريس في ورش العمل المقامه بجامعة جنوب الوادي برئاسة وتحت رعاية وحضور الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي وبمشاركة 4 جامعات وهي جامعة أسوان، وجامعة الأقصر، وجامعة جنوب الوادي، وجامعة سوهاج.
وقال الدكتور أيمن عثمان رئيس جامعة أسوان بأنه تهدف مشاركة طلاب الجامعة إلى تعريفهم بالتحالفات الإقليمية بين الجامعات والمصانع والشركات بالصعيد لتحقيق التنمية الشاملة والعمل علي ربط المنتج البحثي بالصناعة وتوجيه الأبحاث العلمية لخدمة المجتمع، ويأتي ذلك تنفيذاً للإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي تم إطلاقها في مارس الماضي والتي شملت بنودها تشجيع إقامة التحالفات بين مؤسسات التعليم العالي والمؤسسات الإنتاجية والصناعية والزراعية، وتحويل البحث العلمي إلى منتج صناعى لإيجاد حلول علمية وبحثية مرتبطة بقضايا المجتمع والبيئة المحيطة.