أكد المنتج محمد مختار، أنه ورانيا يوسف قررا عقب انفصالهما ألا يعودا مرة أخرى ولم يكن طرف واحد منهما هو المصر على عدم العودة، موضحا أن كل ما حدث أنه طالبها بالتريث قبل الطلاق وأصرت وخلال إجراء مراسم الطلاق أمام المأذون كانت تبكي بغزارة.
وأضاف محمد مختار، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن رانيا يوسف لم تكن سعيدة بعد قرار انفصالهم، قائلا: "خلال وجود المأذون كان في عياط وبكاء وطلعت من أمان جامد وكانت مضيقة مش مبسوطة بعد الطلاق".
وتابع: "أول لما أطلقنا كنا أصحاب جدا لمدة أربع سنين، وهي في الجوازة التانية جالها واحد بعد كل أصحابها اللي حوليها ولعب عليها لحد ما قفشت الحكاية وأثر عليها جامد ومن هنا حصلت المشاكل بينا ومكنتش حابب كده".