اقتحمت القوات الإسرائيلية المسجد واعتدت على المعتكفين في المصلى القبلي وتحول الى ساحة معركه لليوم الثاني على التوالي وذلك في اعنف اقتحامات واعتداءات منذ العام 2000.
وعرضت قناة العربية الإخبارية تقريرا أفاد أن بعد إخلاء الأقصى من الفلسطينيين امتدت المواجهات إلى أزقة البلدة القديمة في القدس الشرقية المحتلة كما انتقل التصعيد الى مدن داخل الخط الأخضر وفي الضفة الغربية وعلى جبهة قطاع غزه أيضا.
يتهم الفلسطينيون إسرائيل بأنها تلجأ في كل شهر رمضان الى توتير الأوضاع وترمي الى فرض وقائع من خلال اقتحامات المستوطنين والشرطة بقرار سياسي.