شهد العالم جنازة تاريخية للملكة البريطانية الراحلة، اليزابيث الثانية، بينما يستعد ابنها تشارلز الثالث لمراسم التتويج كي يصبح الملك.
وبحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية، حصل الجنود الثمانية، الذين حملوا نعش ملكة بريطانيا الراحلة، إليزابيث الثانية، على الوسام الملكي الفيكتوري الفضي، تقديراً للدور المهم الذي اضطلعوا به في جنازتها.
وتم اختيار الجنود متلقين للأوسمة بموجب القرار الفيكتوري الملكي، اعترافاً لخدمتهم للملكة وجزء من مجموعة خاصة من جوائز «ديميس».
وكان الجنود قد حملوا النعش، الملفوف بالراية الملكية، فيما كان ملايين الأشخاص بمختلف أنحاء العالم يشاهدون المراسم في سبتمبر الماضي.