ظاهرة العنف الأسري من الظواهر التي تمثل آفة في المجتمع، والتي دفعت مجلس الشيوخ إلى إعداد دراسة بشأنها، وتمت إحالتها إلى رئيس الجمهورية في جلسة سابقة.
وقد نتج من دراسة العنف الأسري مجموعة من التوصيات المهمة، التي من شأنها مواجهة الظاهرة، وأصدرت دراسة مواجهة العنف الأسري العديد من التوصيات في المجال الديني، جاءت كالتالي:
تأهيل الأئمة والدعاة والقساوسة، عبر برامج تدريبية علمية، على تناول قضايا الأسرة، وبث روح المودة والتألف بأسلوب جاذب يلائم الفئات المستهدفة.
إنشاء منصة إلكترونية تابعة لوزارة الأوقاف تتضمن كل ما يحتاجه الخطيب والداعية من قضايا مجتمعية تمس اهتمام الفئات المستهدفة.
رقمنة الإنتاج العلمي بشأن قيم التسامح والمودة والألفة.
رقمنة الإنتاج العلمي الذي يحض على قيم التسامح والمودة والألفة واتاحته على المنصة الالكترونية المخصصة لذلك.
زيادة دور استضافة المعنفات في المحافظات
زيادة عدد دور استضافة المعنفات في المحافظات المختلفة، بجانب تفعيل أدوار أندية "الطفل، والفتاة، والسكان" داخل مراكز الشباب.
تفعيل لجان الحماية التابعة للمجلس القومي للأمومة والطفولة، وبناء قدرات فريق المجلس القومي للطفولة والأمومة ولجان الحماية والشركاء على المستوى المحلى والمركزي.
تيسير شروط المشروعات متناهية الصغر والمتوسطة لتوفير مصادر دخل مناسبة في محاولة لسد منافذ العنف الأسري المحتمل.