أذاعت قناة الحدث تقريرا فيديو عن شهادة الرئيس التنفيذي لتيك توك امام الكونجرس تفشل في تهدئة مخاوف واشنطن، حيث تحول التيك توك في الآونة الاخيرة إلى قضية أمن قومي، ولكن خلف الكواليس من هم الرابحون والخاسرون فعليا.
ووفقا لصحيفة امريكية، ان مثل هذة الخطوة بوقف "التيك توك" يمكن ان تتسبب في ردرور فعل عنيفة من بعض المستخدمين الذين يرون في التطبيق جزءا من هوياتهم لاسيما المراهقين والشباب.
وعرض التقرير أن البعض يخشي من حذر التطبيق الى ظهور ردود فعل مماثلة من دول ضد امريكا، حيث بإمكان تلك الدول أن تمنع شركات التكنولوجيا الامريكية التي تنشط علي ترابها.
وأشار التقرير أن الضرر من حظر "تيك توك" ان تأثيرات المنصة القوية على المعلنين والأنشطة والشركات التجارية التي قد تواجه خسائر ضخمة في حال فقدانها التيك توك.
ولكن، في حين أن وقف التيك توك قد يشكل مشاكل للبعض، قد يتحول لمكاسب آخرين، ففي حال وقف امريكا لتيك توك ستخلو الساحة الرقمية لمنافسية، لأن التيك توك تطبيق حاز بشعبية واسعة عن غيره من التطبيقات.