أعلن مركز جامعة القاهرة للتعليم المدمج عن فتح باب القبول للالتحاق ببرامجه المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات المصرية للحصول على البكالوريوس والليسانس المهنى بنمط التعلم المدمج، وذلك للفصل الدراسى مارس 2023 امتحانات يوليو 2023، وذلك من اجل استكمال تعليمهم بصورة طبيعية دون النظر إلى أعمارهم.

وفتح باب القبول للالتحاق ببرامجه المعتمدة بـ برامج التعليم المدمج بجامعة القاهرة لحملة الثانوية العامة وما يعادلها والدبلومات الفنية دفعة 2021 دور أول وجميع الدفعات السابقة لها الحاصلون على مؤهل دبلوم المعاهد فوق المتوسطة والمؤهلات العليا جميع الدفعات.

يتميز نظام التعليم المفتوح الجديد أونظام التعليم المدمج بكونه يمنح شهادات تكون معترف بها وهى تعادل الشهادات التي قد تمنحها الجامعة المصرية وسيجمع نظام التعليم المفتوح الجديد ما بين أسلوب التعليم التقليدي وأسلوب التعليم عن بعد "الإلكتروني"، كما سيتم توفير المراجع الإلكترونية وصفحة لكل تلميذ يمكنه عبرها متابعة دراسته وكذلك معرفة أخر المستجدات.

مع اقتراب موعد الإفطار.. الزهرة رمز الحب والجمال يظهر في سماء مصر

شروط الالتحاق لـ التعليم المدمج بجامعة القاهرة

1- مرور عامين على الأقل من الحصول على الثانوية العامة وما يعادلها من المؤهلات المتوسطه ويستثنى من هذا الشرط الطلاب المصريين المقيمين بالخارج بشرط وجود إقامة سارية، وأيضا أبناء شمال وجنوب سيناء.

2- اجتياز اختبار القبول.

أوارق التقديم لـ التعليم المدمج بجامعة القاهرة

صورة من المؤهل

صورة من شهادة الميلاد

صورة من الرقم القومى

صورة من موقف التجنيد

قيمة الاستمارة 300 جنيه

يتم التقديم بمقر المركز بين السرايات - الجيزة - بجوار المدينة الجامعية - جامعة القاهرة، يوميا ماعدا الجمعة من الساعة التاسعة صباحا وحتى الثانية بعد الظهر.

وعلى جانب آخر أعلن التصنيف الإنجليزي "كيو إس" العالمي للتخصصات لعام 2023 (QS Quaquarelli Symonds)، قائمة أفضل الجامعات والتخصصات على مستوى العالم، مؤكدًا أن جامعة القاهرة تعد أقوى الجامعات المصرية بفارق كبير، إذ تشارك في التصنيف بـ27 تخصصًا، أي أكثر من ضعفي عدد التخصصات المدرجة في التصنيف لأقرب منافسيها محلياً.

وأكد الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، أن التصنيف الإنجليزي وضع برنامج هندسة البترول ضمن أفضل 50 تخصص على مستوى العالم، حيث يحتل المرتبة الـ40 على مستوى العالم، وهو أفضل التخصصات أداءً وأعلاها ترتيبًا في كافة التخصصات المصرية، مشيرًا إلى أن التقدم الكبير جاء بفضل التحسن في معياري "السمعة الأكاديمية" لجامعة القاهرة و"سمعة صاحب العمل" حسب تصريح المصنف.