طالب محمد الماشطة عضو الهيئة القانونية ب اتحاد الكرة،بمساندة فريق الكرة الأول بالنادي الأهلي فى مباراته المرتقبة أمام نظيره الهلال السوداني فى ختام دور المجموعات ضمن منافسات دوري أبطال أفريقيا.

ويلتقي الأهلي مع الهلال السوداني في الجولة السادسة والأخيرة، بينما يستضيف صنداونز فريق القطن الكاميروني في الجولة ذاتها.

وقد حدد الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، في وقت سابق إقامة المباراة الأخيرة بدور المجموعات بين الأهلي والهلال السوداني، يوم الجمعة 31 مارس الجاري على استاد القاهرة الدولي.

وقال محمد الماشطة عبر الصفحة الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك: مطلوب من الجميع مساندة النادي الأهلي في المباراة القادمة أمام الهلال السوداني، ونترك الصغائر والكلمات السخيفة ( التحفيل) .. شجع فريقك كما تحب وعند الجد نقف جميعا صف واحد.

وتابع: الرياضة شرف وروح رياضية جميلة وكفاية تعصب وكفايه احتقان وكفايه تفكيك للمجتمع.

موسيماني مبسوط.. شوبير يكشف عن جهاز أوروبي لتدريب نادي الزمالك

بعد السقوط الإفريقي.. جهاز فني مصري لقيادة الزمالك بعد رحيل فيريرا

ترتيب مجموعة الأهلي

ويتربع صن داونز على صدارة جدول ترتيب المجموعة الثانية برصيد 11 نقطة من 3 انتصارات وتعادلين، ويليه الهلال فى الوصافة وجمع 10 نقاط من 3 انتصارات وخسارة وتعادل، فيما يحتل الأهلى المركز الثالث برصيد 7 نقاط ويتذيل القطن الترتيب بلا نقاط.

ويحتاج الأهلي للفوز فى لقاء الجولة الأخيرة أمام الهلال السوداني لضمان التأهل لربع النهائي، سواء بهدف نظيف أو هدفين أو أكثر.

وذلك بشرط أن تصبح نتيجة الفوز بفارق هدفين للأهلي فى حال استقبال الأهلي أهدافا فى مباراة الجولة الأخيرة، مثلا بنتيجة 3 / 1 أو 4 / 2، وهكذا لأنه مع فوز الأهلي سيتم اللجوء إلى المواجهات المباشرة فى نتيجة مباراتي الأهلي والهلال بالقاهرة والسودان.

يذكر أن الهلال فاز بهدف نظيف على الأهلي فى موقعة الخرطوم، لذلك فإن الأهلي يحتاج للفوز بأى نتيجة دون استقبال أهداف فى مرماه أو الفوز بفارق هدفين إذا ما استقبل أهدافا، ووقتها سيستفيد الأهلي من فارق الأهداف حال التساوى فى المواجهات المباشرة.

وإذا ما انتهت موقعة الجولة السادسة بفوز الأهلي بهدف نظيف، لاسيما أن الفريقين متساويان حتى الآن فى فارق الأهداف التى سجلاها واستقبلتها شباكهما، يمنح ذلك الفوز فى المواجهة الأخيرة الأهلي أفضلية فى فارق الأهداف حال التساوي فى المواجهات المباشرة.