ينتظر العالم في السادسة من صباح اليوم الثلاثاء ، تعامد اشعة الشمس على وجه تمثال رمسيس الثاني ، الشامخ في بهو المتحف المصري الكبير، كظاهرة فلكية حققها أبناء مصر في العصر الحديث لنظيرتها التى تركها لنا المصري القديم.
وسطر أبناء مصر نموذج تعامد الشمس على تمثال الملك رمسيس الثاني بالمتحف المصري الكبير ، بعد تجارب ودراسات عديدة لتتوج بالنجاح، لتحاكي نظيرتها في تعامد الشمس بمعبد ابوسمبل .
ويوافق تعامد الشمس على وجه تمثال رمسيس الثاني ، يوم ٢١ فبراير من كل عام ، احتفالا بيوم جلوس الملك على العرش.