كشف خبير علم الفلك، الدكتور رئيف رأفت، عن علاقة الزلازل بالأبراج، قائلا: إن علم الفلك مختص بحركة الكواكب أو الإقترانات، مشيرا إلى أنه حدث يوم 5 فبراير، والقمر كانت مكتملة فى برج الأسد.
وأضاف خلال حواره ببرنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "تن"، أن هذا الحدث حدث عام 1999 فى تركيا أيضا، وكانت أيضا القمر مكتملة فى برج الأسد، موضحا أنه يؤدي إلى تحرك زحل من الدلو إلى الحوت.
وتابع أن هذا التحرك لكوكب زحل من برج الدلو وتقابله مع القمر سيحدث تقلبات، لافتا إلى أن هناك توقعات بحدوث مشاكل كونية أخري، والأخطر سيكون أول عشرة أيام من شهر مارس.
وأشار إلى أنه حتي الآن يوجد إرتدادات بسوريا وتركيا، ولكن القمر انتقل من الأسد إلى العذراء، أى أن الوضع تحسن قليلا، ولكن هناك قلق من تحرك زحل.