يحتفي العالم اليوم في 6 من فبراير باليوم العالمي ل ختان الإناث، وختان الإناث لا يعود بأية منافع تذكر، بل إنّه يلحق أضراراً بالفتيات والنساء من جوانب عديدة.
فتلك الممارسة تنطوي على استئصال نسيج تناسلي أنثوي سوي وعادي وإلحاق ضرر به، كما أنّها تعرقل الوظائف الطبيعية لأجسام الفتيات والنساء، وبشكل عام، تزيد المخاطر بزيادة حدة العملية.
ومن المضاعفات التي قد تظهر فوراً بعد إجراء ختان الإناث
الإصابة بآلام مبرّحة
نزيف حاد ( النزف)
انتفاخ الأنسجة التناسلية
الحمى
العدوى
مشاكل بالبول
مشاكل في التئام الجروح
إصابة النسيج التناسلي المحيط
صدمة
الوفاة
قد تشمل الآثار الطويلة الأجل ما يلي:
مشاكل في البول ( احتباس البول، وعدوى المسالك البولية)
المشاكل المهبلية (الإفرازات، الحكة، التهاب المهبل البكتيري والالتهابات الأخرى)؛
مشاكل الدورة الشهرية (الحيض المؤلم، صعوبة في إخراج دم الحيض، وما إلى ذلك)؛
ندوب في الأنسجة والجدرات؛
المشاكل الجنسية (ألم أثناء الجماع)
زيادة خطر حدوث مضاعفات أثناء الولادة (الولادة المتعسرة، والنزيف المفرط، والولادات القيصرية، والحاجة إلى إنعاش الطفل، وما إلى ذلك) ووفيات الأطفال حديثي الولادة.
الحاجة إلى الخضوع لعمليات جراحية في مراحل لاحقة.
المشاكل النفسية (الاكتئاب، والقلق، واضطراب ما بعد الصدمة، وانخفاض تقدير الذات، وما إلى ذلك).
المضاعفات الصحية لتشويه الأعضاء التناسلية للإناث.