EN 
منذ أن تمت ولادة الطفلة كايلا ابنة الفنانة دنيا سمير غانم، والإعلامي رامي رضوان، كانت بعيدة تمامًا عن الأضواء، حتى أثارت فضول الكثير من متابعي الأبوين لرؤيتها، وتساؤلهم عن سبب إخفائها عن الأنظار، وبمجرد ظهورها الأول في الأسابيع القليلة الماضية مع والدتها خلال عرض مسرحية «انستونا»، تعرضت كايلا إلى حالة من التنمر والهجوم الواسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأثارت تلك الواقعة غضب البعض الآخر من المدافعين عنها كونها طفلة بريئة، وخرج والدها عن صمته للمرة الأولى ليرد على المتنمرين، كذلك الأمر بالنسبة لخالتها الفنانة إيمي سمير غانم التي ردت بشدة على كل من تحدث بصورة سلبية عن الطفلة…
إطلالة جديدة لـ كايلا رامي رضوان
لم يكن الظهور الأول للطفلة كايلا رامي رضوان، هو الأفضل بالنسبة لها ولوالديها بسبب ردود الأفعال السلبية من بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، إلا انها طلت علينا من جديد من خلال مقطع فيديو ظهرت خلاله مع والدتها الفنانة دنيا سمير خالص، بملامحها البريئة اللطيفة.
تفاعل الجمهور مع الظهور الثاني لـ كايلا
بمجرد أن تم تداول مقطع الفيديو الذي يُظهر الطفلة كايلا في ظهورها الثاني أمام الأضواء تفاعل معها الكثير من مستخدمي السوشيال ميديا بصورة إيجابية مطالبين الجميع باحترام الطفلة وعدم التجريح فيها والتنمر عليها، ومراعاة برائتها.
علق عدد من جمهور الفنانة دنيا سمير غانم على مقطع الفيديو المتداول لابنتها كايلا بصورة إيجابية معلقين:
- شبه مامتها اوي ربنا يحميها زي القمر
- هي الناس اللي بتتنمر على طفلة ازاي كدة وهو حد يقدر يخلق طرف عيل
- جميلة وفيها شبه كبير من جدتها الفنانة القديرة الراحلة دلال عبد العزيز
الظهور الاول لـ كايلا رامي رضوان
ظهرت الطفلة كايلا، ابنة الاعلامي رامي رضوان، والفنانة دنيا سمير غانم للمرة الأولى خلال عرض مسرحية « انستونا» مع والدتها على المسرح، وبمجرد ظهورها واجهت الكثير من التنمر من بعض مستخدمي السوشيال ميديا.
تسببت موجة التنمر التي تعرضه له الطفلة كايلا عن خروج الإعلامي رامي رضوان عن صمته معلقًا « أنا مبديش قيمة للي ملوش قيمة، والسوشيال ميديا فيها السلبي والإيجابي، بنتي ربنا يحرسها ويحميها زي القمر، احلى واحدة في عين أمها وأبوها وده أهم حاجة في الدنيا، أي حد شايفها من حلوة ولا يفرق معايا».
لم تتحمل الفنانة إيمي سمير غانم التنمر الذي تعرضت له ابنة شقيقتها كايلا، وقامت بالرد على التعليقات السلبية الموجهه لها، « مش من حقك تكتب كده، ما تخليكوا في حالكوا، إحنا شوفنا كتير»، ومن هنا انطلقت حملات لدعم الطفلة والدفاع عنها أمام المتنمرين.
