قال رئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين ، إن الأحداث التاريخية للعام المنصرم أطلقت عمليات سنرى نتائجها في عام 2023، مؤكدا أن العام الجديد سيصبح عاما للنصر بالنسبة لبلاده.
وأضاف فولودين، على صفحته في موقع "تلجرام"، بحسب وكالة أنباء "نوفوستي" اليوم الاثنين:"لقد وقعت أحداث تاريخية في العام الماضي، ونجحنا معا في مواجهة التحديات والعقوبات التي واجهتها بلادنا، واتخذ الرئيس بوتين قرارات مصيرية لضمان أمن وسيادة روسيا"، مشيرا إلى إطلاق عمليات سنرى نتائجها في العام الجديد.
وأعرب عن اعتقاده بأن عام 2023 سيحدد الكثير في تطور روسيا والعالم كله في العقود المقبلة، مشددا على أنه يتعين أن يصبح العام الجديد عاما للتنمية وللانتصار المشترك.
وتابع فولودين: " لتحقيق ذلك بأسرع وقت ممكن يجب علينا جميعا أن نعمل بشكل أكثر فعالية في مجالاتنا من أجل مستقبل سلمي للبلاد ورفاهية سكانها".