قال توماس هالدينفانج، رئيس مكتب حماية الدستور في ألمانيا، إن الصين وإيران من بين الدول التي تطور أجهزتها الاستخباراتية في ألمانيا.
ولكن الاستخبارات الروسية تزايدت بشكل كبير في المانيا، ما أدي إلي تحرك مكتب حماية الدستور الألماني، ليقيم دراسة تزايد نشاط المخابرات الروسية داخل البلاد، منذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية.
ويستمر اهتمام أجهزة المخابرات الروسية بألمانيا في التزايد مع استمرار الحرب في أوكرانيا وفقًا لتقديرات مكتب حماية الدستور، بحسب موقع "ان تي في" الألماني.