قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صدى البلد

أسرار خطوبة البلوجر رهف الشامي من زوج صديقتها وحقيقة خيانتها.. فيديو وصور

×

أحدثت خطوبة البلوجر "رهف الشامي" ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي لتتصدر المشهد خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليس لتهئتنها أو السؤال عن الفستان، ولكن بسبب إدعاءات قدمتها سيدة بأنها وقعت ضحية لـ رهف الشامي وسرقة زوجها.

ضج تطبيق إنستجرام وخاصةً صفحة "رهف الشامي" بـ صور الخطوبة، والتي ألحقتها بتفاصيل عن قصة الحب التي جمعتها بخطيبها والذي يدعى "سامح أبو الحسن" طوال 10 سنوات.

وتوالت كتابات رهف عن حلمها الذي تحقق بعد عناء طويل "أنا لا أعلن الخطوات، أعلن الوصول"، وأكملت "دي مش مجرد صورة دي 10 سنين بحلم اليوم ده"، "عملناها يا محموحة"، "من أول حديث دار بينا ادركت انى لن انجو منك أبدًا".

لم يمر الكثير من الوقت على صور الخطوبة والإعلان عنها، حتى خرجت شابة تدعى " سلمى" تدعى إنها طليقة خطيب رهف، وأن البلوجر الشهيرة كانت تربطها علاقة بخطيبها عندما كان متزوج وأنتهى الأمر بخراب البيت.


وتداول رواد التواصل الاجتماعي أقوال الزوجة السابقة لخطيب رهف، وانتشرت على السوشيال ميديا بكل تطبيقاتها، وأرفقت بتفاصيل القصة صور تثبت علاقة رهف بسلمى وصداقتهما، منها صورة الزفاف إلى تهنئتها بمولودهما.

ومع انتشار تلك الإدعاءات، خرجت "رهف الشامي" لتبرء نفسها من تلك الإداعاءات، بأن خطيبها الحالي كان خطيبها قبل 10 سنوات ولكن الخطبة لم تكتمل وتتمم بالزواج، وأن السبب في ذلك هي الزوجة السابقة لخطيبها التي وضعت مكائد حتى أوقعت بينهما وتزوجته هي.

ونشرت عددا من القصص لتشرح الأمر وبعد ساعات قليلة حذفتها، واكتفت بـ : "الحق بقى دايمًا مع اللي بيعرف يحكي الحكاية بصعبنيات وشوية مسكنة وتحوير ودموع تعابين، مش مع اللي بيقول الحقيقة".

ووثقت "رهف الشامي" قصة حبها في مقطع فيديو "ريل" عن الطريقة التي تعرفت بها على خطيبها قبل 10 سنوات في الجامعة وذكرت: "حبيت اول ريل بينا يبقى الطريقه ال اتقابلنا بيها من ١٠ سنين، كان عندى ١٧ سنة وهتم ال ١٨ خلاص ولسه داخله اولى كليه وسامح كان بيتخرج من اخر سنه له فى الجامعة، اتخبطنا فى بعض عشان انا كنت متوتره ومكسوفه ومش عارفة الجامعة دى بيعملوا فيها ايه، اول راجل حرفيا كلمته فى الجامعة كلها، وبعد ١٠ سنين النصيب جمعنا تانى مع بعض".