قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صدى البلد

السيد قنديل يكشف الفرق بين البرامج الدراسية بجامعتي حلوان الأهلية والتقنية

جامعة حلوان
جامعة حلوان
×

أعلن الدكتور السيد قنديل عن خطة لتطوير البرامج الدراسية بجامعة حلوان لتواكب متطلبات العصر وسوق العمل، وأعداد خريجين قادرين علي تطوير المجتمع، كما كشف عن استعداد الجامعة الأهلية لافتتاح كليتين جديدتين ليصبح عدد كليات الجامعة الأهلية ٥ كليات.

ونوه السيد قنديل، بأنه من المقرر أن تعلن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن خطة إنشاء جامعة حلوان التقنية بمجمع الأميرية التابع لجامعة حلوان الحكومية بالقاهرة ليصبح عدد جامعات حلوان 3 فروع كل منهم له برامج مختلفة "الحكومية، الأهلية، التقنية".

وتابع رئيس جامعة حلوان، أن هناك فروق بين البرامج الدراسية بين الجامعتين الأهلية، والتقنية وأن كل جامعة لها تخصصاتها.

برامج جامعة حلوان الأهلية

تشمل برامجها الدراسية الآتي:

كلية الهندسة، وتضم برنامجى (هندسة الأنظمة الذكية، العمارة والتصميم البيئي).
كلية الفنون والفنون التطبيقية، وتضم برنامجى (التصميم الداخلي البيئي، الرسوم المُتحركة والمؤثرات البصرية).
كلية الإنسانيات والتجارة وإدارة الأعمال، وتضم برنامج (معلوماتية الأعمال والتحول الرقمي).

وتستعد جامعة حلوان الأهلية لافتتاح كليات طبية بنظام الساعات المعتمدة تشمل برامج مميزة وهما كليات طب الأسنان، العلاج الطبيعي، ومن المقرر افتتاحهما بداية الفصل الدراسي الثاني للعام ٢٠٢٢

تفاصيل إنشاء جامعة حلوان التقنية

الدراسة بالجامعة التقنية بأحدث الطرق الدولية وأحدث نظم التعليم الجامعي، باستخدام برامج بالساعات المعتمدة، لتلبي متطلبات واحتياجات العصر وسوق العمل .

وقال السيد قنديل إن جامعة حلوان التقنية ستحرص من خلال برامجها علي إتاحة تعليم مُتميز، من خلال تقديم برامج تعليمية متطورة مواكبة لسوق العمل ومتطلباته، ولتلبية احتياجات العصر المُستقبلية محليًا وإقليميًا ودوليًا ومن المقرر ان تمثل الجامعة التقنية طفرة في المجتمع الأكاديمي.

والدراسة تبدأ بالجامعة التقنية بحوالي 15 برنامجًا دراسيا ويمكن أن يزيد عدد البرامج الدراسية عن ذلك، وسيكون لكل برنامج شريك دولي، وجميع البرامج مصممة وفقًا لاحتياجات سوق العمل ومتوافقة مع الثورات الصناعية المتلاحقة.