الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

إصابة 7 أشخاص في حادث انقلاب سيارة ميكروباص بصحراوي أسوان

حادث انقلاب سيارة
حادث انقلاب سيارة - أرشيفية

تعرض 7 أشخاص لإصابات متفرقة بالجسم في حادث إنقلاب سيارة ميكروباص عند حدود قرية بنبان التابعة لدائرة مركز دراو بالطريق الصحراوى الغربي أسوان / القاهرة صباح اليوم الأحد.

وتوجهت سيارات الإسعاف لنقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم ، والإسعافات الأولية .

وكانت قد تلقت غرفة عمليات النجدة في أسوان إخطاراً يفيد بوقوع حادث إنقلاب سيارة ميكروباص بالطريق الصحراوي الغربي أسوان / القاهرة ، وتحديداً عند حدود قرية بنبان التابعة لدائرة مركز دراو شمال المحافظة مما أسفر عن إصابة 7 أشخاص بشكل مبدئي.

وعلى الفور تم الدفع بسيارات الإسعاف لنقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم ، والإسعافات الأولية .

إصابات متفرقة 

وانتقلت الجهات المعنية إلى مكان الحادث لمعاينته، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، ورفع أثاره من الطريق لتيسر الحركة المرورية أمام المارة بالطريق.

وكان قد عثر أهالي قرية خور الزق بمركز إدفو شمال أسوان على جثة طفل ملقاة بإحدى الزراعات، وعلى الفور تم إخطار الجهات المعنية لإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

وكان قد تلقى مأمور مركز شرطة إدفو إخطاراً يفيد بالعثور على جثة طفل ملقاة بإحدى الزراعات بقرية خور الزق التابعة لدائرة المركز، وعلى الفور وجه بانتقال الجهات الأمنية إلى مكان الواقعة، وذلك لعمل التحريات الأولية للحادث واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة ، كما انتقلت سيارة الإسعاف إلى مكان الواقعة وذلك لنقل الجثة إلى المشرحة وعرضها علي الطبيب الشرعي لمعرفة سبب الوفاة.

حوادث متنوعة

وقد تعرف الأهالي بمركز إدفو شمال أسوان، على جثة الطفل الذي عثروا عليه في ترعة بقرية خور الزق التابعة للمركز حيث كان أهالي الطفل الذي تم العثور على جثته ملقاة بإحدى الترع بقرية خور الزق، قاموا بتحرر محضر منذ يوم الاثنين الماضي باختفائه في ظروف غامضة هو والتوك توك الخاص به.

وتبين أن الطفل المختفي يدعى فهد شاذلي عبده 14 سنة في المرحلة الإعدادية، وبعد تطابق التفاصيل مع الجثة التي عثروا عليها تبين أن الطفل المختفي هو الجثة التي عثروا عليها ملقاة بترعة في قرية خور الزق ، وتواجد أهالي الطفل أمام المشرحة وذلك لانتظار الطبيب الشرعي ومعرفة الأسباب الحقيقية وراء الوفاة، ووجود شبهة جنائية من عدمه، خاصة في ظل وجود آثار خنق بالرقبة بالجثة.